ضربات عديدة وموجات اقتصادية موجعة بات يتلقاها المواطن اللحجي كغيره من المواطنين في المحافظات المحررة، والذين أصبحوا يعانون من أوضاع إنسانية واجتماعية صعبة نتيجة ما آلت إليه الأمور من تدهور بلغ إلى أن يصل الراتب إلى أدنى مستوى مقارنة مع ارتفاع قيمة العملات الصعبة مقابل الريال اليمني في ظل سكوت وتجاهل حكومة الشرعية لهذا التدهور ال
ليست أفواه البنادق والمدافع التي يتلقاها سكان تعز وحدها من تحصد ارواحهم، فثمة موت يأتي بطرق أخرى، كالموت جوعا بسبب الحصار المطبق على تعز والارتفاع الجنوني لأسعار المواد الغذائية، وانعدام القدرة الشرائية للمواطن في ظل انقطاع الرواتب لما يقارب العام. تدخل الحرب عامها الثالث، في ظل وضع معيشي صعب للمواطن اليمني والمواطن بتعز خاصة
على ما يزيد عن عامين ونصف من تحرير العاصمة عدن والمحافظات الجنوبية، وطرد ميليشيات الحوثي وصالح، وما حظيت به المناطق المحررة من دعم لا محدود من دول التحالف العربي، وفي مقدمتها دولة الإمارات العربية المتحدة، إلا أن عدن مازالت تشهد أوضاعا سيئة على مختلف المستويات الخدمية والاقتصادية والأمنية، ويعاني المواطنون في هذه المدينة من خدما
أحدثت الزيادة غير الرسمية التي طرأت، على أجور المواصلات في الخطوط المحلية في العاصمة عدن، أزمة جديدة زادت من حدة الأزمات الكبيرة التي أصبح يتكبد المواطن ويلاتها كل يوم. رفع أسعار المشتقات النفطية بصورة غير رسمية إلى سعر يتراوح ما بين 4500 ريال إلى 5400 ريال للدبة البترول، عبوة 20 لترا، وإلى 6000 ريال لدبة الديزل بالعبوة نفسها
تبعد مشيخة المفلحي في (خلّة) جغرافيًّا عن مركز إمارة الضالع إلى الشمال الشرقي حوالي 12 ميلا تقريبًا، وتتوسط مشيخة المفلحي من الجهة الجنوبيِّة مشيخة الشاعري ومن الجهة الشمالية مشيخة السقالدة في بلاد الشعيب ومن الجهة الشرقية سلسلة مرتفعات جبال حرير الشهيرة المحاذية لسلسلة جبال بلاد يافع ومن ناحية الغرب بلدات مرفد وخوبر والعقلة ولك
بدأ الاهتمام بإنشاء المتاحف في مدينة عدن منذ وقت مبكر، حيث تأسس متحف عدن عام 1930م كأقدم متحف في الجزيرة العربية، وتوالت بعدها عملية إنشاء المتاحف والاهتمام بالموروث الشعبي في هذه المدينة التي عاشت مراحل وأزمنة مختلفة. كان متحف عدن يخضع في القرن المنصرم تحت إشراف الحكومة البريطانية، وتشمل معروضاته الآثار والمآثر القديمة والإسلا
في مكتبة كلية الإعلام بمدينة القاهرة في مصر يرتادها الطلاب باستمرار لينهلوا من كتبها القيمة، وفي إحدى الجامعات الكندية تضاعفت نسبة القراء إلكترونياً، ناهيك عن الطالب الجامعي الياباني الذي لا يترك دقيقة واحدة من وقته تذهب دون أن يستغلها في القراءة خلال فترة “البريك” بين محاضرة وأخرى. في المملكة العربية السعودية يتوفر الكتاب بكثر
في مكتبة كلية الإعلام بقاهرة مصر يتراوح عدد القراء من الطلاب سنوياً ما بين الـ70% إلى الـ90%، وفي إحدى الجامعات الكندية تضاعفت نسب القراء إلكترونياً ناهيك عن الطالب الجامعي الياباني الذي لا يترك دقيقة واحدة من وقته تذهب دون أن يستغلها في القراءة خلال فترة البريك بين محاضرة وأخرى. في المملكة العربية السعودية يتوفر الكتاب بكثرة،
تحذر الهيئة العليا للأدوية، كجهة رقابية، الصيدليات ومخازن الدواء والشركات الدوائية التي تعمل دون ترخيص على ضرورة استخراج الرخص القانونية، وكذا إخضاع ما تستورده من أدوية للفحص في مختبر الهيئة، ما لم فإن إجراءات صارمة ستطبيق بحقها من إغلاق وفرض الغرامة المناسبة عليها. وتشير الهيئة إلى أن أهم الأماكن المخصصة لبيع الدواء للمريض هي
*إحباط محاولات تهريب قات إلى القاهرة تواصل «الأيام» تجوالها في مطار سيئون الدولي وتتعرف على عمل الأجهزة الموجودة بالمطار وأبرز الصعوبات والأحتياجات. أثناء تجوالنا ومعنا المدير المناوب محمد باسيف وصلنا حيث أفراد الأمن المنتشرين بهندام وضبط وربط أمام الصالات وفي الممرات يخاطبون المسافرين والمراجعين بلغة مهذبة، الحراسات من الأمن
أصبح الوضع المأسوي كبيرا جدا بين أوساط المجتمع اليمني، وخصوصا بعد انقطاع الرواتب في عهد حكم حليفي الانقلاب مليشيات الحوثي والمخلوع صالح، وسيطرتهم على صنعاء وبعض المحافظات اليمنية منها محافظة ذمار. فأصبحت محافظة ذمار واحدة من المحافظات اليمنية التي استسلمت للأمر الواقع، وكثيرا ما خيم الحزن والظلم والخوف بين أبناء هذه المحافظة، و
حلقت «الأيام» في أجواء مطار سيئون، لتستطلع وتجول في مدرج المطار وصالاته، وتتعرف على الأهمية التي يحظى بها المطار، لاسيما لدى المسافرين منه والقادمين إليه، وللتعرف على الخدمات التي يقدمها، وما إذا كانت هناك صعوبات ومطبات أرضية جوية تحتاج إلى التدخل، وكذا التعرف على كيفية عمل الأجهزة المتعددة، عسكرية كانت أم مدنية. الأربعاء الماض
بات الوضع المائي في بلدات مرفد وخوبر والعقلة ولكمة لشعوب في مديرية الحصين بمحافظة الضالع كارثيا، حيث وصل التلوث في المياه الجوفية (آبار الحفار) إلى نسبة كبيرة جدًا، وطالب العديد من الأطبّاء بالضالع عبر «الأيام» السلطات المحلية ومؤسسات المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياتها وإنقاذ الحوض المائي في مديرية الحصين من نسب تلوث المياه الكبير
يوم الرابع والعشرين من أكتوبر الجاري حلت علينا الذكرى العاشرة لكارثة السيول التي شهدتها مناطق محافظة حضرموت في أكتوبر عام 2008م. ولا نعتقد على الاطلاق أن يكون أحد منا قد نسي أو تناسى ما حدث لقرى ومناطق مديريات محافظة حضرموت من كارثة 24 أكتوبر 2008م، وقبلها في شهر أبريل من عام 2002م جراء هطول الأمطار الغزيرة، التي على إثرها تدفق
كلمتان يواجههما المواطن في عدن، فأينما وليت تسمعها.. "معك صرف؟"، لاسيما في حافلات النقل, والأسواق العامة ومحلات بيع الخضار والأسماك.. فمدينة عدن وما جاورها من محافظات لازالت تعاني من أزمة سيولة نقدية أتعبت كاهل المواطن وجعلته يبحث في كل مكان عن سيولة نقدية، فاختفاء العملات النقدية فئة (50)ريالا، و(100) ريال و(250) ريالا، أصبحت ع