واعتبرت الخارجية الإيرانية الاتفاق خطوة على طريق الحل السلمي للأزمة اليمنية، مضيفة أنه "يثبت أن الحوار اليمني اليمني هو الحل الوحيد للخروج من الأزمة".

وعبرت الخارجية الإيرانية عن الأمل بأن يؤدي نجاح الاتفاق واستمرار عملية الإفراج عن باقي الأسرى إلى تهيئة الأجواء لإقامة حوار سياسي يمني - يمني يفضي إلى وقف الحرب والأعمال العدائية على اليمن.

وكان المبعوث الدولي للأزمة في اليمن مارتن غريفيث قد أعلن في وقت سابق التوصل إلى اتفاق بين الحكومة اليمنية والحوثيين لتبادل 1081 أسيرا من الطرفين، وتطبيق الاتفاق، والإفراج عن الأسرى بشكل فوري.​