وأشار إلى أن القطاع العمالي يحظى باهتمام وأولوية لدى الوزارة في كل النقاشات مع المانحين، وفي الاجتماعات والمؤتمرات الدولية، بهدف تعريف المجتمع الدولي بواقع المعاناة الذي يعيشه العمال في بلادنا، ولفت الانتباه لدعم البرامج والمشاريع التي تعمل على تنمية وتحسين واقعهم المعيشي.
وحث المنظمات المحلية والإقليمية والدولية إلى عمل المبادرات وتمويل البرامج الهادفة إلى تأهيل خريجي الجامعات والمعاهد وإكسابهم المهارات اللازمة في المجالات الفنية والتقنية التي تمكنهم من الانخراط في سوق العمل وتلبية متطلباته.
واكد أن الوزارة ترحب وتدعم كافة الجهود والمبادرات لتأهيل العمالة وتنميتها وتحسين أوضاعهم المعيشية، وستقدم كل الدعم والتسهيلات في سبيل ذلك.