> المسيمير «الأيام» خاص:
دُشن اليوم الثلاثاء في منطقة حبيل حنش بمديرية المسيمير محافظة لحج، المرحلة الثانية المتمثلة في تعميق بئر سطحية لمياه الشرب بدعم من أولاد الشهيد الشيخ محسن صالح الرشيدي اليافعي وتنفيذ مؤسسة سمايل عدن الخيرية.
وسيخفف المشروع جزءًا كبيرا من معاناة أربع مناطق تابعة لمركز حبيل حنش التي تعاني من شحة مياه شديدة المتمثلة بقرى (المتربش وقرية حبيل واتر- وقرية المحذو وقرية المجارين ) البالغ عددها السكاني ألف وخمسمائة نسمة.
وأكد الناشط المجتمعي مختار القاضي، على أهمية المشروع في رسم البسمة والسرور في وجوه الأطفال والنساء وسكان المنطقة الذين يقطعون مسافات كبيرة تصل إلى عشرة كيلومترات من أجل البحث عن المياه من مديرية ماوية التابعة لمحافظة تعز والمحادة لمديرية المسيمير، وكذلك سقوط الأطفال والنساء في الآبار وهم يبحثون عن المياه في أوقات متأخرة من الليل في وقت الظلام.
من جانبه أكد محمود أحمد ناجي الفتاحي عاقل قرية حجفار التابعة لمنطقة حبيل حنش أن مثل هذه المشاريع التي تعود بالنفع الكبير للأسر الفقيرة والتي لا تجد قيمة شراء الماء من الوايتات التي تأتي من مناطق بعيدة والتي يصل سعرها حوالي 40 ألف ريال للوايت الماء.
الجدير بالذكر أن مشروع بئر مياه الشرب قد تم تجهيز المرحلة الأولى منه بدعم من رجال المال والأعمال من أبناء محافظة الضالع ويافع ومن الجالية الجنوبية في ولاية كاليفورنيا الأمريكية.
وسيخفف المشروع جزءًا كبيرا من معاناة أربع مناطق تابعة لمركز حبيل حنش التي تعاني من شحة مياه شديدة المتمثلة بقرى (المتربش وقرية حبيل واتر- وقرية المحذو وقرية المجارين ) البالغ عددها السكاني ألف وخمسمائة نسمة.
وأكد الناشط المجتمعي مختار القاضي، على أهمية المشروع في رسم البسمة والسرور في وجوه الأطفال والنساء وسكان المنطقة الذين يقطعون مسافات كبيرة تصل إلى عشرة كيلومترات من أجل البحث عن المياه من مديرية ماوية التابعة لمحافظة تعز والمحادة لمديرية المسيمير، وكذلك سقوط الأطفال والنساء في الآبار وهم يبحثون عن المياه في أوقات متأخرة من الليل في وقت الظلام.
من جانبه أكد محمود أحمد ناجي الفتاحي عاقل قرية حجفار التابعة لمنطقة حبيل حنش أن مثل هذه المشاريع التي تعود بالنفع الكبير للأسر الفقيرة والتي لا تجد قيمة شراء الماء من الوايتات التي تأتي من مناطق بعيدة والتي يصل سعرها حوالي 40 ألف ريال للوايت الماء.
الجدير بالذكر أن مشروع بئر مياه الشرب قد تم تجهيز المرحلة الأولى منه بدعم من رجال المال والأعمال من أبناء محافظة الضالع ويافع ومن الجالية الجنوبية في ولاية كاليفورنيا الأمريكية.
