> عدن «الأيام» خاص:
أعلنت شركة الخطوط الجوية اليمنية، الأحد، عن استئناف الرحلات الجوية الى دولة الكويت الشقيقة، ابتداءً من 15 يونيو الجاري، والذي يأتي تتويجاً لجهود وزير النقل د. عبدالسلام صالح حُميد، وقيادة شركة الخطوط الجوية اليمنية لإعادة تشغيل كافة محطاتها التي أغلقت منذُ 2015، ومتابعتها جهات الإختصاص في عدة دول.
وبهذا الخصوص، أكد الناطق الرسمي لشركة الخطوط الجوية اليمنية، حاتم الشَّعبي، بأن قيادة الشركة ممثلة برئيس مجلس الإدارة الكابتن ناصر محمود محمد، منذ استلامها لمهام أعمالها قبل عامين وهي تضع جُلّ اهتمامها في فتح المحطات المغلقة، والتي يتواجد فيها أبناء الوطن ليسهل عليهم التنقل بين الوطن ومكان عملهم.
وأشار الشَّعبي إلى أن القائم بأعمال رئيس مجلس الإدارة محسن حيدرة، أكد بأن الإدارة التجارية بالشركة قد راعت مواعيد الرحلات بما يتناسب مع أجواء المنطقة سواء بالكويت أو عدن، وأيضاً راعت الأسعار التي تعتبر بمتناول الجميع، والتي لابد من أن تغطي تكاليف التشغيل.
واختتم الناطق تصريحه، مشيراً إلى أن الشركة وقيادتها وبإشراف من قبل وزير النقل، ستستمر في العمل على تحديث أسطولها وتطوير خدماتها وتوسيع محطاتها.
تجدر الإشارة إلى الجهود الطيبة التي بذلها السفير اليمني في دولة الكويت د. علي منصور بن سفاع، مع الجهات ذات العلاقة هناك، لدعم وتعزيز جهود استئناف الرحلات بين البلدين الشقيقين.
وبهذا الخصوص، أكد الناطق الرسمي لشركة الخطوط الجوية اليمنية، حاتم الشَّعبي، بأن قيادة الشركة ممثلة برئيس مجلس الإدارة الكابتن ناصر محمود محمد، منذ استلامها لمهام أعمالها قبل عامين وهي تضع جُلّ اهتمامها في فتح المحطات المغلقة، والتي يتواجد فيها أبناء الوطن ليسهل عليهم التنقل بين الوطن ومكان عملهم.
وأشار الشَّعبي إلى أن القائم بأعمال رئيس مجلس الإدارة محسن حيدرة، أكد بأن الإدارة التجارية بالشركة قد راعت مواعيد الرحلات بما يتناسب مع أجواء المنطقة سواء بالكويت أو عدن، وأيضاً راعت الأسعار التي تعتبر بمتناول الجميع، والتي لابد من أن تغطي تكاليف التشغيل.
واختتم الناطق تصريحه، مشيراً إلى أن الشركة وقيادتها وبإشراف من قبل وزير النقل، ستستمر في العمل على تحديث أسطولها وتطوير خدماتها وتوسيع محطاتها.
تجدر الإشارة إلى الجهود الطيبة التي بذلها السفير اليمني في دولة الكويت د. علي منصور بن سفاع، مع الجهات ذات العلاقة هناك، لدعم وتعزيز جهود استئناف الرحلات بين البلدين الشقيقين.
