> المسيمير «الأيام»:
سطرت قوات الحزام الأمني قطاع المسيمير الحواشب في محافظة لحج بقيادة "محمد علي الحوشبي" مسنودةً بوحدات جنوبية مشتركة خلال الأشهر الثلاثة الماضية، ملاحم بطولية خالدة ضد جماعة الحوثي في جبهات قرين وعهامة شمال غرب المديرية.
مصدر عسكري أكد للمركز الإعلامي لمحور الحواشب، أن القوات الجنوبية المرابطة في جبهات الحواشب الحدودية "قرين وعهامة"، استهدفت خلال الأيام القليلة الماضية عددا من القيادات الميدانية وأفراد جماعة الحوثي، ما أدى إلى مصرع وإصابة العديد منها ممن كانوا بصدد شن زحف على مواقع تمركز القوات الجنوبية في تلك المحاور، إضافة إلى تدمير مرابض أسلحة العدو الثقيلة، وإسقاط لطائراته المسيرة في ضربات نوعية مسددة واستهداف مباشر ودقيق.
وفي جبل القاصحة أعلى منطقة قرين الذي يطل على قطاع شوكان اليمنية، أكد المصدر العسكري أن مواجهات عنيفة دارت رحاها خلال الأيام الماضية على محيط هذه المناطق، مشيراً إلى أن قوات الحزام الأمني بإسناد الوحدات الجنوبية تمكنت من دحر جماعة الحوثي إلى أماكن بعيدة وتطهير مساحة شاسعة وإيقاع العديد من عناصرها بين قتيل وجريح وتكبيدها لخسائر مادية ومعنوية.
وفي جبهة عهامة فقد استعادت القوات الجنوبية خلال معارك الأشهر الثلاثة الماضية، العديد من المواقع الاستراتيجية والحساسة، وفرضت حصار مطبق على الجماعة من عدة جهات وتطويقها من كل المسارات، والتحمت معها في معركة مشهودة من مسافة صفر واستهدفت تحشيدات الجماعة بقذائف المدفعية مما خلف خسائر كبيرة في صفوفها.
بقيادة "أبو الخطاب".. مآثر أبطال الحواشب في جبهات القتال تثبت شدة بأسهم وإرادتهم التي لا تنكسر.
وما يقدمه أبطال الحزام الأمني بقيادة القائد الوطني الجسور الشيخ محمد علي الحوشبي "أبو الخطاب"، المسنودين بنشامى الجنوب، من تضحيات جسيمة منذ أشهر في جبهات المسيمير بمحافظة لحج، وما يجترحونه من مآثر بطولية يعجز اللسان عن وصفها، ما هي إلا تجسيد حي لشدة بأس هؤلاء الرجال الأبطال وانعكاس طبيعي لعزيمتهم الصلبة وإرادتهم الفولاذية التي لا تنكسر أو تلين.
ولو تحدثنا عن صولات وجولات وملاحم وبطولات هؤلاء الرجال الميامين الأوفياء في ساحات الوغى لن نفيهم حقهم، فهم من يسطرون اليوم بدمائهم الزكية على تخوم قرين وعهامة شمال غرب بلاد الحواشب أروع الملاحم البطولية ويرسمون أعظم لوحات الفداء والتضحية في اقتحام مواقع وثكنات العدو، وكسر زحوفاته والتصدي لهجماته الإرهابية الغادرة.
وما ينقله المركز الإعلامي لمحور الحواشب من صورة واضحة وجلية عن تلك الملاحم في جبهات العزة والكرامة على القطاع الحدودي الشمالي الغربي لمديرية المسيمير الحواشب بمحافظة لحج، وما يبثه من تقارير ومشاهد حصرية من أرض المعركة لحظة بلحظة، ما هو إلا ترجمة حقيقية للواقع الذي تشهده الجبهات وانعكاس لقيم الفداء والتضحية والشجاعة والإقدام التي يتحلى بها الأبطال المرابطون في تلك الثغور ومن يخوضون معهم هذه المعركة المصيرية المقدسة بقيادة "محمد علي الحوشبي"، الذين يخطون خطوات مليئة بالثبات والمعنوية والإيمان الصادقة بعدالة القضية التي يضحون لأجلها وبحتمية الانتصار في الدفاع عن النفس والأرض والعرض والدين.
مصدر عسكري أكد للمركز الإعلامي لمحور الحواشب، أن القوات الجنوبية المرابطة في جبهات الحواشب الحدودية "قرين وعهامة"، استهدفت خلال الأيام القليلة الماضية عددا من القيادات الميدانية وأفراد جماعة الحوثي، ما أدى إلى مصرع وإصابة العديد منها ممن كانوا بصدد شن زحف على مواقع تمركز القوات الجنوبية في تلك المحاور، إضافة إلى تدمير مرابض أسلحة العدو الثقيلة، وإسقاط لطائراته المسيرة في ضربات نوعية مسددة واستهداف مباشر ودقيق.
وفي جبل القاصحة أعلى منطقة قرين الذي يطل على قطاع شوكان اليمنية، أكد المصدر العسكري أن مواجهات عنيفة دارت رحاها خلال الأيام الماضية على محيط هذه المناطق، مشيراً إلى أن قوات الحزام الأمني بإسناد الوحدات الجنوبية تمكنت من دحر جماعة الحوثي إلى أماكن بعيدة وتطهير مساحة شاسعة وإيقاع العديد من عناصرها بين قتيل وجريح وتكبيدها لخسائر مادية ومعنوية.
وفي جبهة عهامة فقد استعادت القوات الجنوبية خلال معارك الأشهر الثلاثة الماضية، العديد من المواقع الاستراتيجية والحساسة، وفرضت حصار مطبق على الجماعة من عدة جهات وتطويقها من كل المسارات، والتحمت معها في معركة مشهودة من مسافة صفر واستهدفت تحشيدات الجماعة بقذائف المدفعية مما خلف خسائر كبيرة في صفوفها.
بقيادة "أبو الخطاب".. مآثر أبطال الحواشب في جبهات القتال تثبت شدة بأسهم وإرادتهم التي لا تنكسر.
وما يقدمه أبطال الحزام الأمني بقيادة القائد الوطني الجسور الشيخ محمد علي الحوشبي "أبو الخطاب"، المسنودين بنشامى الجنوب، من تضحيات جسيمة منذ أشهر في جبهات المسيمير بمحافظة لحج، وما يجترحونه من مآثر بطولية يعجز اللسان عن وصفها، ما هي إلا تجسيد حي لشدة بأس هؤلاء الرجال الأبطال وانعكاس طبيعي لعزيمتهم الصلبة وإرادتهم الفولاذية التي لا تنكسر أو تلين.
ولو تحدثنا عن صولات وجولات وملاحم وبطولات هؤلاء الرجال الميامين الأوفياء في ساحات الوغى لن نفيهم حقهم، فهم من يسطرون اليوم بدمائهم الزكية على تخوم قرين وعهامة شمال غرب بلاد الحواشب أروع الملاحم البطولية ويرسمون أعظم لوحات الفداء والتضحية في اقتحام مواقع وثكنات العدو، وكسر زحوفاته والتصدي لهجماته الإرهابية الغادرة.
وما ينقله المركز الإعلامي لمحور الحواشب من صورة واضحة وجلية عن تلك الملاحم في جبهات العزة والكرامة على القطاع الحدودي الشمالي الغربي لمديرية المسيمير الحواشب بمحافظة لحج، وما يبثه من تقارير ومشاهد حصرية من أرض المعركة لحظة بلحظة، ما هو إلا ترجمة حقيقية للواقع الذي تشهده الجبهات وانعكاس لقيم الفداء والتضحية والشجاعة والإقدام التي يتحلى بها الأبطال المرابطون في تلك الثغور ومن يخوضون معهم هذه المعركة المصيرية المقدسة بقيادة "محمد علي الحوشبي"، الذين يخطون خطوات مليئة بالثبات والمعنوية والإيمان الصادقة بعدالة القضية التي يضحون لأجلها وبحتمية الانتصار في الدفاع عن النفس والأرض والعرض والدين.
