> «الأيام» روسيا اليوم:
ذكرت مواقع إخبارية أن قوات إسرائيلية مدرعة توغلت في قريتي رسم المنبطح والدواية الكبيرة التابعتين لبلدة سويسة في الريف الجنوبي الغربي لمحافظة القنيطرة جنوبي سوريا.
وجاء هذا التوغل في إطار التحركات العسكرية الإسرائيلية المستمرة داخل الأراضي السورية، والتي بدأتها إسرائيل بعد أيام قليلة من سقوط النظام السوري في 8 ديسمبر الماضي.
وفي اليوم السابق، أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية عن بدء عمليات إزالة الألغام على الشريط الحدودي في هضبة الجولان، بالتزامن مع أنباء عن توغل إسرائيلي ليلًا بين محافظتي درعا والقنيطرة.
وجاء في بيان الوزارة: "يتم نشر فرق عمل في المناطق المحيطة بمنطقة عين زيفان لإزالة الألغام والذخائر غير المنفجرة المدفونة في الأرض هناك".
وقبل أيام، وجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تحذيرًا شديد اللهجة، مؤكدًا أن إسرائيل لن تسمح بوجود أي قوات سورية أو فصائل مسلحة جنوبي دمشق، مشددًا على ضرورة نزع السلاح من المنطقة.
كما أشار نتنياهو إلى وجود "واقع جديد في الجنوب السوري"، متوعدًا بمنع تمركز أي قوات معادية في المنطقة الممتدة من جنوب سوريا حتى دمشق، ومؤكدًا أن إسرائيل ستتصدى لأي تهديد محتمل.
يُذكر أن القوات الإسرائيلية وسّعت من وجودها في المنطقة العازلة بعد سقوط نظام بشار الأسد، حيث قامت ببناء تحصينات عسكرية وإقامة نقاط مراقبة متقدمة.
وجاء هذا التوغل في إطار التحركات العسكرية الإسرائيلية المستمرة داخل الأراضي السورية، والتي بدأتها إسرائيل بعد أيام قليلة من سقوط النظام السوري في 8 ديسمبر الماضي.
وفي اليوم السابق، أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية عن بدء عمليات إزالة الألغام على الشريط الحدودي في هضبة الجولان، بالتزامن مع أنباء عن توغل إسرائيلي ليلًا بين محافظتي درعا والقنيطرة.
وجاء في بيان الوزارة: "يتم نشر فرق عمل في المناطق المحيطة بمنطقة عين زيفان لإزالة الألغام والذخائر غير المنفجرة المدفونة في الأرض هناك".
وقبل أيام، وجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تحذيرًا شديد اللهجة، مؤكدًا أن إسرائيل لن تسمح بوجود أي قوات سورية أو فصائل مسلحة جنوبي دمشق، مشددًا على ضرورة نزع السلاح من المنطقة.
كما أشار نتنياهو إلى وجود "واقع جديد في الجنوب السوري"، متوعدًا بمنع تمركز أي قوات معادية في المنطقة الممتدة من جنوب سوريا حتى دمشق، ومؤكدًا أن إسرائيل ستتصدى لأي تهديد محتمل.
يُذكر أن القوات الإسرائيلية وسّعت من وجودها في المنطقة العازلة بعد سقوط نظام بشار الأسد، حيث قامت ببناء تحصينات عسكرية وإقامة نقاط مراقبة متقدمة.
