> المكلا «الأيام» خاص:
أشاد محافظ حضرموت مبخوت مبارك بن ماضي، بخطة الشرطة العسكرية بقيادة المنطقة العسكرية الثانية والحملة التي تنفذها ضد المخالفين للأنظمة من المنتسبين للأجهزة العسكرية والأمنية بالمحافظة.
جاء ذلك خلال لقاء جمعه بمكتبه اليوم الأربعاء، بقائد الشرطة العسكرية بقيادة المنطقة العسكرية الثانية العقيد مراد باخله، الذي قدّم تقريرًا مفصلًا عن الخطة والإنجازات التي استطاعت الحملة تحقيقها منذ تدشينها قبيل حلول شهر رمضان المبارك، حيث أوضح بأن الخطة تنفذ حاليًا في مديرية مدينة المكلا لضبط المخالفين من منتسبي الجهازين العسكري والأمني والمدنيين بهدف مكافحة الظواهر غير الحضارية والمخالفة للأنظمة والقوانين والأعراف العسكرية والأمنية في حمل السلاح والزي العسكري والأمني غير الكامل، والتعقيب على الخطط العسكرية والأمنية المعتمدة من قبل قيادة المنطقة الثانية والإدارة العامة للأمن والشرطة، وإيقاف المخالفين العسكريين الذين يستخدمون المركبات العسكرية أو الزي العسكري داخل أسواق القات.
كما أوضح العقيد باخلة، بأن الحملة قد ضبطت في أيامها الأولى حوالى 80 مخالفة، تمثلت في لبس الزي العسكري وحمل السلاح في الأسواق بالزي المدني، إلا أنها قد تراجعت بشكل واضح خلال هذه الأيام مما يؤكد تحقيقها لأهدافها المرسومة، لافتًا إلى أن الخطة سيتم توسيعها مستقبلًا لتشمل مديريات أخرى، وتطمح الشرطة العسكرية لإيجاد أمن وحدة في كل معسكر تابعة لوزارة الدفاع، متقدمًا بالشكر والتقدير لمحافظ حضرموت رئيس اللجنة الأمنية بالمحافظة وقائد المنطقة العسكرية الثانية وكافة قيادات وضباط وأفراد الأجهزة الأمنية والعسكرية على مساندتهم للخطة ودعمهم للحملة المنفذة.
جاء ذلك خلال لقاء جمعه بمكتبه اليوم الأربعاء، بقائد الشرطة العسكرية بقيادة المنطقة العسكرية الثانية العقيد مراد باخله، الذي قدّم تقريرًا مفصلًا عن الخطة والإنجازات التي استطاعت الحملة تحقيقها منذ تدشينها قبيل حلول شهر رمضان المبارك، حيث أوضح بأن الخطة تنفذ حاليًا في مديرية مدينة المكلا لضبط المخالفين من منتسبي الجهازين العسكري والأمني والمدنيين بهدف مكافحة الظواهر غير الحضارية والمخالفة للأنظمة والقوانين والأعراف العسكرية والأمنية في حمل السلاح والزي العسكري والأمني غير الكامل، والتعقيب على الخطط العسكرية والأمنية المعتمدة من قبل قيادة المنطقة الثانية والإدارة العامة للأمن والشرطة، وإيقاف المخالفين العسكريين الذين يستخدمون المركبات العسكرية أو الزي العسكري داخل أسواق القات.
كما أوضح العقيد باخلة، بأن الحملة قد ضبطت في أيامها الأولى حوالى 80 مخالفة، تمثلت في لبس الزي العسكري وحمل السلاح في الأسواق بالزي المدني، إلا أنها قد تراجعت بشكل واضح خلال هذه الأيام مما يؤكد تحقيقها لأهدافها المرسومة، لافتًا إلى أن الخطة سيتم توسيعها مستقبلًا لتشمل مديريات أخرى، وتطمح الشرطة العسكرية لإيجاد أمن وحدة في كل معسكر تابعة لوزارة الدفاع، متقدمًا بالشكر والتقدير لمحافظ حضرموت رئيس اللجنة الأمنية بالمحافظة وقائد المنطقة العسكرية الثانية وكافة قيادات وضباط وأفراد الأجهزة الأمنية والعسكرية على مساندتهم للخطة ودعمهم للحملة المنفذة.
