> عدن «الأيام» خاص:
ترأس وزير العمل و الشؤون الاجتماعية محمد الزعوري، اليوم، اجتماعًا استثنائيًّا لمجلس الوزارة، ناقش خلاله إعداد خطط بالأولويات الواجب تنفيذها خلال الثلاثة الأشهر القادمة المتعلقة بأولويات الحكومة في المرحلة المقبلة خاصة المرتبطة بمتطلبات ومعيشة المواطنين.
وفي الاجتماع استمع الوزير من الوكلاء ورؤساء الهيئات التابعة للوزارة إلى أبرز المشاريع والبرامج والخطط المزمع تنفيذها خلال الفترة القادمة وفقاً وخطة الحكومة، واطّلع معاليه على أبرز التحديات والمعوقات المحتملة، كما بحث الحلول والمعالجات المناسبة لضمان تنفيذها في الوقت المحدد.
ووجّه الزعوري بإعادة النظر في المهام العاجلة وفقاً للشروط والمرجعيات المتفق عليها بحسب قرار مجلس الوزراء، مشيراً لأهمية إعداد مصفوفة بالأولويات الحكومية خلال الـ100يوم بصورة عاجلة على أن تكون قابلة للتحقيق والقياس ومتابعة التنفيذ بحسب الإمكانيات المتاحة لضمان إنجازها وفقاً لتوجهات الحكومة خلال المرحلة المقبلة.
وشدد الوزير الزعوري على أهمية الوقوف بروح الفريق الواحد لمواجهة التحديات التي تعيشها البلاد وتداعيات الحرب على الحياة الاقتصادية والخدمية، مشدداً على التعاطي بمسئولية وبصورة جادة مع كافة القرارات والتوجيهات في إطار الإصلاحات وتصحيح الاختلالات كل في مجال اختصاصه للمساهمة بفعالية في تخفيف حدة الأزمات القائمة، والعمل على استكمال بناء مؤسسات الدولة للوصول من اجل التعافي الاقتصادي والتخفيف من الأعباء المعيشية التي يواجهها المواطنين بسبب الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد.
وفي الاجتماع استمع الوزير من الوكلاء ورؤساء الهيئات التابعة للوزارة إلى أبرز المشاريع والبرامج والخطط المزمع تنفيذها خلال الفترة القادمة وفقاً وخطة الحكومة، واطّلع معاليه على أبرز التحديات والمعوقات المحتملة، كما بحث الحلول والمعالجات المناسبة لضمان تنفيذها في الوقت المحدد.
ووجّه الزعوري بإعادة النظر في المهام العاجلة وفقاً للشروط والمرجعيات المتفق عليها بحسب قرار مجلس الوزراء، مشيراً لأهمية إعداد مصفوفة بالأولويات الحكومية خلال الـ100يوم بصورة عاجلة على أن تكون قابلة للتحقيق والقياس ومتابعة التنفيذ بحسب الإمكانيات المتاحة لضمان إنجازها وفقاً لتوجهات الحكومة خلال المرحلة المقبلة.
وشدد الوزير الزعوري على أهمية الوقوف بروح الفريق الواحد لمواجهة التحديات التي تعيشها البلاد وتداعيات الحرب على الحياة الاقتصادية والخدمية، مشدداً على التعاطي بمسئولية وبصورة جادة مع كافة القرارات والتوجيهات في إطار الإصلاحات وتصحيح الاختلالات كل في مجال اختصاصه للمساهمة بفعالية في تخفيف حدة الأزمات القائمة، والعمل على استكمال بناء مؤسسات الدولة للوصول من اجل التعافي الاقتصادي والتخفيف من الأعباء المعيشية التي يواجهها المواطنين بسبب الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد.
