> الرياض «الأيام»:
بحث عضوا مجلس القيادة الرئاسي، اللواء عيدروس قاسم الزُبيدي والشيخ سلطان بن علي العرادة، أمس في العاصمة السعودية الرياض، مستجدات الأوضاع الاقتصادية والمعيشية في اليمن، مؤكدين على ضرورة إيجاد حلول عاجلة لانتشال البلاد من أزمتها الراهنة التي تفاقمت جراء الحرب التي أشعلتها جماعة الحوثي بدعم من النظام الإيراني.
وخلال اللقاء، ناقش الزُبيدي والعرادة التحديات التي تواجه الحكومة في ظل الانهيار المستمر للعملة الوطنية وتدهور مستوى الخدمات، مؤكدين أن معالجة الوضع الاقتصادي أصبحت أولوية قصوى لا تحتمل التأجيل، وتتطلب تنسيقًا وتكاملًا بين مختلف مؤسسات الدولة ومساندة إقليمية ودولية عاجلة.
كما شدد الزُبيدي والعرادة على ضرورة الاصطفاف الوطني لمواجهة التحديات السياسية والعسكرية والاقتصادية التي تمر بها البلاد، وفي مقدمتها خطر الميليشيات الحوثية التي لم تتوقف عن استهداف مصالح اليمنيين ومواردهم ومعيشتهم، بهدف إخضاعهم وفرض مشروعها السلالي الطائفي الدخيل.
وأعرب الجانبان عن ثقتهما بدور الأشقاء في دول التحالف، وفي مقدمتهم المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، وكذلك دعم المجتمع الدولي، في إنقاذ الوضع الاقتصادي وتثبيت الأمن والاستقرار، معتبرين أن المرحلة الحالية دقيقة وتتطلب حشد كل الجهود للحفاظ على المكتسبات المحققة وإفشال المشروع الإيراني الذي يهدد اليمن والمنطقة.
حضر اللقاء كل من محمد الغيثي، رئيس هيئة التشاور والمصالحة، ود. ناصر الخُبجي، عضو الهيئة.
وخلال اللقاء، ناقش الزُبيدي والعرادة التحديات التي تواجه الحكومة في ظل الانهيار المستمر للعملة الوطنية وتدهور مستوى الخدمات، مؤكدين أن معالجة الوضع الاقتصادي أصبحت أولوية قصوى لا تحتمل التأجيل، وتتطلب تنسيقًا وتكاملًا بين مختلف مؤسسات الدولة ومساندة إقليمية ودولية عاجلة.
وأكد اللقاء أهمية توحيد الجهود الوطنية لمواجهة الانهيار الاقتصادي والعمل الجاد على تأمين الخدمات الأساسية للمواطنين في مختلف المحافظات، خاصة الكهرباء والمياه والرواتب، والعمل على استئناف تصدير النفط والموارد السيادية باعتبارها أحد المرتكزات الحيوية لتمويل الموازنة ودفع المرتبات.
كما شدد الزُبيدي والعرادة على ضرورة الاصطفاف الوطني لمواجهة التحديات السياسية والعسكرية والاقتصادية التي تمر بها البلاد، وفي مقدمتها خطر الميليشيات الحوثية التي لم تتوقف عن استهداف مصالح اليمنيين ومواردهم ومعيشتهم، بهدف إخضاعهم وفرض مشروعها السلالي الطائفي الدخيل.
وأعرب الجانبان عن ثقتهما بدور الأشقاء في دول التحالف، وفي مقدمتهم المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، وكذلك دعم المجتمع الدولي، في إنقاذ الوضع الاقتصادي وتثبيت الأمن والاستقرار، معتبرين أن المرحلة الحالية دقيقة وتتطلب حشد كل الجهود للحفاظ على المكتسبات المحققة وإفشال المشروع الإيراني الذي يهدد اليمن والمنطقة.
حضر اللقاء كل من محمد الغيثي، رئيس هيئة التشاور والمصالحة، ود. ناصر الخُبجي، عضو الهيئة.
