> دمشق «الأيام» خاص:
افتتح مساء أمس الأول الأحد 13/3 معرض العمارة اليمنية وعمارة وادي حضرموت، الذي أقامته المهندسة ريم عبدالغني في مكتبة الأسد بدمشق، تحت رعاية السيد الدكتور محمود السيد، وزير الثقافة في الجمهورية العربية السورية، وبالتعاون بين وزارة الثقافة السورية والسفارة اليمنية بدمشق.
ضم المعرض مجموعة كبيرة من اللوحات والصور والمشغولات اليدوية اليمنية التي تعطي لمحة عن غنى تراث وعمارة بلاد اليمن السعيد المتنوعة، وبشكل خاص عمارة وادي حضرموت، وعرضت نماذج من الفضة والخناجر ومنتجات اليمن كالبن والحناء وصناعة العشب، إضافة الى الصور الجميلة التي تغطي جوانب إنسانية
واجتماعية وتاريخية عن اليمن ومدنه، وخصوصاً مدينة صنعاء بعمارتها المميزة وكذلك عدن وتعز وشبام وتريم وغيرها وتم عرض أفلام عن مختلف جوانب الحضارة اليمنية.
تلا الافتتاح محاضرة حول الموضوع نفسه ألقتها م. ريم عبدالغني، بحضور عدد كبير من الشخصيات المهمة وفي مقدمتها الرئيس السابق علي ناصر محمد والعديد من سفراء الدول العربية في دمشق، إضافة إلى السفير اليمني بدمشق أحمد عبدالله الحسني وطاقم أعضاء السفارة ونخبة من العلماء والشخصيات البارزة والطلاب اليمنيين وأفراد الجالية اليمنية بدمشق.
بدأت المهندسة ريم محاضرتها بالقول بأنها «رحلة العودة إلى الجذور.. يمن بلقيس وعاد وثمود.. أصل العرب»، ثم مرت على ميزات العمارة اليمنية وتفردها وعمارة حضرموت، وأنهتها بالتأكيد على أهمية الحفاظ على هذا التراث العظيم.. وأرفقت الشرح بصور مناسبة أغنت الموضوع وأوضحته.
غطت وسائل الإعلام الحدث وكذلك التلفزيون السوري، مشيرة إلى أنه النشاط الأول الذي يلقي الضوء على الكنز المعماري الكبير في اليمن.
ضم المعرض مجموعة كبيرة من اللوحات والصور والمشغولات اليدوية اليمنية التي تعطي لمحة عن غنى تراث وعمارة بلاد اليمن السعيد المتنوعة، وبشكل خاص عمارة وادي حضرموت، وعرضت نماذج من الفضة والخناجر ومنتجات اليمن كالبن والحناء وصناعة العشب، إضافة الى الصور الجميلة التي تغطي جوانب إنسانية
واجتماعية وتاريخية عن اليمن ومدنه، وخصوصاً مدينة صنعاء بعمارتها المميزة وكذلك عدن وتعز وشبام وتريم وغيرها وتم عرض أفلام عن مختلف جوانب الحضارة اليمنية.
تلا الافتتاح محاضرة حول الموضوع نفسه ألقتها م. ريم عبدالغني، بحضور عدد كبير من الشخصيات المهمة وفي مقدمتها الرئيس السابق علي ناصر محمد والعديد من سفراء الدول العربية في دمشق، إضافة إلى السفير اليمني بدمشق أحمد عبدالله الحسني وطاقم أعضاء السفارة ونخبة من العلماء والشخصيات البارزة والطلاب اليمنيين وأفراد الجالية اليمنية بدمشق.
بدأت المهندسة ريم محاضرتها بالقول بأنها «رحلة العودة إلى الجذور.. يمن بلقيس وعاد وثمود.. أصل العرب»، ثم مرت على ميزات العمارة اليمنية وتفردها وعمارة حضرموت، وأنهتها بالتأكيد على أهمية الحفاظ على هذا التراث العظيم.. وأرفقت الشرح بصور مناسبة أغنت الموضوع وأوضحته.
غطت وسائل الإعلام الحدث وكذلك التلفزيون السوري، مشيرة إلى أنه النشاط الأول الذي يلقي الضوء على الكنز المعماري الكبير في اليمن.