> عبدالرحمن أحمد السامعي / التواهي - عدن
عندما يسأل المرء نفسه لماذا أصبحت حياتنا بهذه الصورة والوضعية السيئة فلن تلقى سوى إجابة واحدة، ألا وهي أن حياتنا تحولت بهذا الشكل بسب الوضع الاقتصادي، وخاصة ما يلمسه المواطن من ارتفاع جنوني لأسعار المواد الغذائية والاستهلاكية وغيرها من المواد الأخرى، والتي حولت حياتنا إلى جحيم إن صح التعبير، وأثرت تأثيراً كبيراً في مستقبل واستقرار المواطن المغلوب على أمره.
إن تخبط الأغلبية الساحقة من الناس وراء تأمين لقمة العيش والمستلزمات الحياتية الأخرى والكد ليل نهار من أجل توفيرها.. كل هذا جعلهم يهملون الجانب الاجتماعي أو الوضع الاجتماعي إن صح التعبير، وتناسوا أشياء كثيرة من ضمنها التعاملات السائدة في المجتمع.
إن الاستقرار الاقتصادي إذا وجد في أي مجتمع من المجتمعات يتبعه استقرار في الوضع الاجتماعي.
ومتى ما وجد هذان في حياتنا وجد الرخاء والازدهار وانتعشت حياتنا في شتى المجالات.
إن المواطن يأمل أن تتحسن ظروفه المعيشية في جميع المجالات، ولا يحلم من ذلك سوى تأمين وتحسين وضعه ومصدر دخله المعيشي، ويطمح أن توضع الحلول من أجل الحد من ارتفاع الأسعار.
فهل من نظرة مسؤولة للحد من ارتفاع الأسعار؟
هذا ما نأمله..
إن تخبط الأغلبية الساحقة من الناس وراء تأمين لقمة العيش والمستلزمات الحياتية الأخرى والكد ليل نهار من أجل توفيرها.. كل هذا جعلهم يهملون الجانب الاجتماعي أو الوضع الاجتماعي إن صح التعبير، وتناسوا أشياء كثيرة من ضمنها التعاملات السائدة في المجتمع.
إن الاستقرار الاقتصادي إذا وجد في أي مجتمع من المجتمعات يتبعه استقرار في الوضع الاجتماعي.
ومتى ما وجد هذان في حياتنا وجد الرخاء والازدهار وانتعشت حياتنا في شتى المجالات.
إن المواطن يأمل أن تتحسن ظروفه المعيشية في جميع المجالات، ولا يحلم من ذلك سوى تأمين وتحسين وضعه ومصدر دخله المعيشي، ويطمح أن توضع الحلول من أجل الحد من ارتفاع الأسعار.
فهل من نظرة مسؤولة للحد من ارتفاع الأسعار؟
هذا ما نأمله..