> استراحة «الأيام الرياضي» :صلاح العماري
لم تعد أمام التلال أية مبررات هذا الموسم لاحراز بطولة الدوري العام لكرة القدم بالنظر إلى ما توفرت إليه من مقومات مادية وبشرية تمنحه الأحقية في انتزاع الدرع الغالي وهو ما تمناه جمهور التلال العريض كثيراً سيما والفريق يحتفي هذا العام بمئوية تأسيسه باعتباره عميد أندية الجزيرة.. وهو شرف كبير لم يحظ به أي نادٍ آخر.
لذا فإن مجريات الأمور حتى الاسبوع الثامن عشر من الدوري ونحن في مرحلة إيابه تأتي في مصلحة الأحمر العدني ، وباتت مهمة اللاعبين أكبر الآن لمواصلة الصدارة والحفاظ أو توسيع فارق النقاط بينهم وبين منافسيهم الذي وصل الأسبوع الماضي إلى ست نقاط.
ما أسوأ أنواع الجحود التي تمارس ضد المتميزين في البلد .. أن تنشر صورة المبدع الرائع أفضل نجم خط وسط يمني الكابتن طارق قاسم بذلك الشكل في الزميلة «الرياضة» أمراً بالفعل يندى له الجبين ويعد بمثابة حكم (إعدام) في حق لاعبي الزمن الجميل الذين وصفهم الزميل محمد العولقي بالذين يكتسيهم الشيب في عز الشباب.
هناك أيضاً في حضرموت أعلام ضاعت في براثن الإهمال فهل من لفته لـ : أيوب جمعة وتكريم للراحل محمد فرج بارادم الذي توقف معاشه الذي لا يذكر لـ 6 أشهر، وطباعة كتاب الراحل الأستاذ سالم عوض باوزير، والمدرب القدير محمد عبدالله العكبري (حفظه الله) الذي يعاني آلاماً في ركبته تعيقه عن المشي الطبيعي.
لم يعد في مقدورنا أن نتقبل كوارث أخرى في رياضة حضرموت بعد الضربات المأساوية المتلاحقة لأندية المحافظة وآخرها عودة وحدة شحير إلى الدرجة الثالثة، والذي لم يجد أحداً بجانبه وكافح بنفسه ، وبوفاء أبنائه لموسمين إلا أنه هبط ولم يجد حتى من يرثيه أو يهون من آلامه.. نحن اليوم أمام عملاقين هما: (المكلا والتضامن)، فقد جاءت بدايتهما هذا الموسم غير مطمئنة أبداً، وخزينة الناديين أرهقها استقدام لاعبين من الخارج في ظل الأوضاع المادية الصعبة، لكنها أبقت على لاعبين محليين من خارج المحافظة لا يرتقي بعضهم لكلمة (محترف) .. الأمور باتت بحاجة إلى تدارك سريع لهذا التراجع والأخذ بيد إدارتي الفريقين اللتين تبذلان جهوداً في هذا الشأن.
شرف محفوظ لاعب كبير وتاريخ طويل.. موضوع مهرجان اللاعب طال كثيراً ، آخر الأنباء تحدثت عن تعاون من أسرة هائل لتكريم الرجل آخر الموسم .. كل الدعوات بالتوفيق لشرف.
لذا فإن مجريات الأمور حتى الاسبوع الثامن عشر من الدوري ونحن في مرحلة إيابه تأتي في مصلحة الأحمر العدني ، وباتت مهمة اللاعبين أكبر الآن لمواصلة الصدارة والحفاظ أو توسيع فارق النقاط بينهم وبين منافسيهم الذي وصل الأسبوع الماضي إلى ست نقاط.
ما أسوأ أنواع الجحود التي تمارس ضد المتميزين في البلد .. أن تنشر صورة المبدع الرائع أفضل نجم خط وسط يمني الكابتن طارق قاسم بذلك الشكل في الزميلة «الرياضة» أمراً بالفعل يندى له الجبين ويعد بمثابة حكم (إعدام) في حق لاعبي الزمن الجميل الذين وصفهم الزميل محمد العولقي بالذين يكتسيهم الشيب في عز الشباب.
هناك أيضاً في حضرموت أعلام ضاعت في براثن الإهمال فهل من لفته لـ : أيوب جمعة وتكريم للراحل محمد فرج بارادم الذي توقف معاشه الذي لا يذكر لـ 6 أشهر، وطباعة كتاب الراحل الأستاذ سالم عوض باوزير، والمدرب القدير محمد عبدالله العكبري (حفظه الله) الذي يعاني آلاماً في ركبته تعيقه عن المشي الطبيعي.
لم يعد في مقدورنا أن نتقبل كوارث أخرى في رياضة حضرموت بعد الضربات المأساوية المتلاحقة لأندية المحافظة وآخرها عودة وحدة شحير إلى الدرجة الثالثة، والذي لم يجد أحداً بجانبه وكافح بنفسه ، وبوفاء أبنائه لموسمين إلا أنه هبط ولم يجد حتى من يرثيه أو يهون من آلامه.. نحن اليوم أمام عملاقين هما: (المكلا والتضامن)، فقد جاءت بدايتهما هذا الموسم غير مطمئنة أبداً، وخزينة الناديين أرهقها استقدام لاعبين من الخارج في ظل الأوضاع المادية الصعبة، لكنها أبقت على لاعبين محليين من خارج المحافظة لا يرتقي بعضهم لكلمة (محترف) .. الأمور باتت بحاجة إلى تدارك سريع لهذا التراجع والأخذ بيد إدارتي الفريقين اللتين تبذلان جهوداً في هذا الشأن.
شرف محفوظ لاعب كبير وتاريخ طويل.. موضوع مهرجان اللاعب طال كثيراً ، آخر الأنباء تحدثت عن تعاون من أسرة هائل لتكريم الرجل آخر الموسم .. كل الدعوات بالتوفيق لشرف.