> «الأيام الرياضي» خالد أحمد واكد/كريتر - عدن
نتواصل معكم من جديد لنقدم هذه المرة بعض المعلومات عن منتخب مملكة البحرين لكرة القدم الذي سيشارك في بطولة خليجي 18 القادمة.. فإلى ما أعددناه لكم :
مملكة البحرين
يقدر عدد سكان مملكة البحرين بحوالى 720 الف نسمة، ومساحتها تبلغ 700 كيلو متر مربع.. وقد تأسس الاتحاد البحريني لكرة القدم في عام 1970م.. وتعد أندية: المحرق، الرفاع الغربي والرفاع الشرقي أبرز الأندية في المملكة، هذا والمعروف أن البحرين تعتبر صاحبة الفضل في بزوغ فكرة إقامة بطولة مجلس التعاون الخليجي هذه، وأول من استضافها بالرغم من أن الحظ لم يحالف منتخبها بالفوز في تحقيق أي بطولة، إذ أن سجل البحرين خال من أي إنجاز.
وقد ظلت البحرين بعيدة حتى عن المنافسة على اللقب، الا أن الأمور تغيرت بعد النتائج الأخيرة التي حققها المنتخب في عدة تصفيات آسيوية، فالمنتخب الحالي بعناصره الجيدة يعد أفضل ما قدمته الكرة البحرينية: طلال سلمان، محمد صالح، علاء حبيل وغيرهم، فبإمكان هؤلاء النجوم التحليق عالياً إذا ما ثابروا ليصلوا إلى منصة التتويج الخليجي للمرة الأولى في تاريخهم.. كيف لا ولديهم أحد أفضل الأسماء التدريبية وهو الألماني (بريغل) الذي استطاع خلال فترة وجيزة أن يعيد الثقة وروح المنافسة للاعبين الذين يدركون أن رحلة الألف ميل تبدأ دائماً بخطوة واحدة.
مملكة البحرين
يقدر عدد سكان مملكة البحرين بحوالى 720 الف نسمة، ومساحتها تبلغ 700 كيلو متر مربع.. وقد تأسس الاتحاد البحريني لكرة القدم في عام 1970م.. وتعد أندية: المحرق، الرفاع الغربي والرفاع الشرقي أبرز الأندية في المملكة، هذا والمعروف أن البحرين تعتبر صاحبة الفضل في بزوغ فكرة إقامة بطولة مجلس التعاون الخليجي هذه، وأول من استضافها بالرغم من أن الحظ لم يحالف منتخبها بالفوز في تحقيق أي بطولة، إذ أن سجل البحرين خال من أي إنجاز.
وقد ظلت البحرين بعيدة حتى عن المنافسة على اللقب، الا أن الأمور تغيرت بعد النتائج الأخيرة التي حققها المنتخب في عدة تصفيات آسيوية، فالمنتخب الحالي بعناصره الجيدة يعد أفضل ما قدمته الكرة البحرينية: طلال سلمان، محمد صالح، علاء حبيل وغيرهم، فبإمكان هؤلاء النجوم التحليق عالياً إذا ما ثابروا ليصلوا إلى منصة التتويج الخليجي للمرة الأولى في تاريخهم.. كيف لا ولديهم أحد أفضل الأسماء التدريبية وهو الألماني (بريغل) الذي استطاع خلال فترة وجيزة أن يعيد الثقة وروح المنافسة للاعبين الذين يدركون أن رحلة الألف ميل تبدأ دائماً بخطوة واحدة.