> ردفان «الأيام» خاص
عبرت هيئة حركة النضال السلمي بلحج عن إدانتها واستنكارها لقيام الأجهزة الأمنية بمديرية القبيطة بتوجيه استدعاء لمراسل «الأيام» للتحقيق معه بتهم وصفتها الهيئة بالكيدية والباطلة.
بهدف الضغط عليه وإثنائه عن تأدية عمله الصحفي في الكشف عن بؤر الفساد، والممارسات القمعية والتعسفية التي تمارسها الأجهزة الأمنية، والتغطية عما يمارسه النافذون من أعمال سلب ونهب وممارسات لا يقرها شرع ولا قانون.
وأضافت الهيئة في بيان أصدرته بهذا الخصوص بالقول:«كان الأولى بالأجهزة الأمنية توجيه تهم المساس بالوحدة، والخروج عن الثوابت الوطنية، وإقلاق السكينة العامة، ونشر ثقافة الكراهية لناهبي أراضي وثروات أبناء الجنوب، ومن قام بتوجيه الرصاص الحي إلى صدور المواطنين العزل في ردفان، والمعتدين على منزل آل باشراحيل بصنعاء، وليس للصحفي أنيس منصور». وأردفت :«إننا في الوقت الذي نعلن ونؤكد فيه تضامننا مع الصحفي أنيس منصور وصحيفة «الأيام» فإننا نطالب بالكف عن تلك الممارسات التي لا تؤدي إلا إلى مزيد من تأجيج الأوضاع والاحتقان، وإلغاء ذلك الاستدعاء وتقديم الاعتذار للزميل أنيس منصور وصحيفة «الأيام»».
بهدف الضغط عليه وإثنائه عن تأدية عمله الصحفي في الكشف عن بؤر الفساد، والممارسات القمعية والتعسفية التي تمارسها الأجهزة الأمنية، والتغطية عما يمارسه النافذون من أعمال سلب ونهب وممارسات لا يقرها شرع ولا قانون.
وأضافت الهيئة في بيان أصدرته بهذا الخصوص بالقول:«كان الأولى بالأجهزة الأمنية توجيه تهم المساس بالوحدة، والخروج عن الثوابت الوطنية، وإقلاق السكينة العامة، ونشر ثقافة الكراهية لناهبي أراضي وثروات أبناء الجنوب، ومن قام بتوجيه الرصاص الحي إلى صدور المواطنين العزل في ردفان، والمعتدين على منزل آل باشراحيل بصنعاء، وليس للصحفي أنيس منصور». وأردفت :«إننا في الوقت الذي نعلن ونؤكد فيه تضامننا مع الصحفي أنيس منصور وصحيفة «الأيام» فإننا نطالب بالكف عن تلك الممارسات التي لا تؤدي إلا إلى مزيد من تأجيج الأوضاع والاحتقان، وإلغاء ذلك الاستدعاء وتقديم الاعتذار للزميل أنيس منصور وصحيفة «الأيام»».