> رعد أمان

لشبوة المجد في الأرواح مسكنها

والله لا أحد فيه يزاحمها

مسور بفداء من أشاوسها

وليس تحرسه إلا ضياغمها

تاريخها تعرف الدنيا أصالته

وفي حضارتها هامت عواصمها

تبيد شبوة من يطغى ليخضعها

لكن تسالم دوماً من يسالمها