> «الأيام» غرفة الأخبار:
قالت المنظمة الدولية للهجرة، أمس الخميس، إن عشرة مهاجرين غير شرعيين، لقوا حتفهم قبالة سواحل جيبوتي أثناء عودتهم من اليمن.
وأضافت المنظمة في تغريدات على حساب مكتبها في اليمن على "تويتر"، "فقد 10 مهاجرين على الأقل حياتهم قبالة سواحل جيبوتي خلال رحلة عودتهم من اليمن، وقد وجدت جثثهم على الشاطئ".
وأشارت إلى أنه ما يزال هنالك 14500 مهاجر عالق ومعرض للخطر في مختلف أنحاء اليمن، وهذا يعني أن خطر فقدان المزيد من الأرواح يظل عالياً.
وذكرت أنها تعمل مع الحكومة الإثيوبية لتستأنف برنامجها للمساعدة على العودة الطوعية من اليمن إلى إثيوبيا.
ولفتت إلى أن المهاجرين العالقين باليمن يعيشون في ظروف مزرية، وفي ظل انعدام الخيارات المتاحة، يفقد الكثير منهم الأمل ويعاودون خوض رحلات بحرية خطيرة للعودة إلى مواطنهم في القرن الأفريقي.
وأكدت المنظمة الدولية أن القيود المفروضة جراء كوفيد - 19 تجعل من العودة الآمنة مستحيلة تقريباً.
ويعد اليمن وجهة لمهاجرين من دول القرن الإفريقي، لا سيما الصومال وإثيوبيا؛ حيث وصل إليه أكثر من 31 ألف مهاجر خلال العام الجاري وفق تقديرات المنظمة الدولية للهجرة.
ويقطع الآلاف من هؤلاء مسافات طويلة محفوفة بالمخاطر، وغالبا ما يتخذون اليمن طريق عبور نحو السعودية بحثا عن سبل العيش.
وأضافت المنظمة في تغريدات على حساب مكتبها في اليمن على "تويتر"، "فقد 10 مهاجرين على الأقل حياتهم قبالة سواحل جيبوتي خلال رحلة عودتهم من اليمن، وقد وجدت جثثهم على الشاطئ".
ولم تحدد المنظمة جنسيات هؤلاء المهاجرين.
🔴خبر عاجل
— IOM Yemen (@IOM_Yemen) October 15, 2020
فقد ١٠ مهاجرين على الأقل حياتهم قبالة سواحل جيبوتي خلال رحلة عودتهم من اليمن.
وقد وجدت جثثهم على الشاطئ.
وتوجد حاجة عاجلة لتكريس الجهود في البحث والإنقاذ. https://t.co/H1rWdCiKQQ pic.twitter.com/o22sVi5lvG
وذكرت أنها تعمل مع الحكومة الإثيوبية لتستأنف برنامجها للمساعدة على العودة الطوعية من اليمن إلى إثيوبيا.
ولفتت إلى أن المهاجرين العالقين باليمن يعيشون في ظروف مزرية، وفي ظل انعدام الخيارات المتاحة، يفقد الكثير منهم الأمل ويعاودون خوض رحلات بحرية خطيرة للعودة إلى مواطنهم في القرن الأفريقي.
وأكدت المنظمة الدولية أن القيود المفروضة جراء كوفيد - 19 تجعل من العودة الآمنة مستحيلة تقريباً.
ويعد اليمن وجهة لمهاجرين من دول القرن الإفريقي، لا سيما الصومال وإثيوبيا؛ حيث وصل إليه أكثر من 31 ألف مهاجر خلال العام الجاري وفق تقديرات المنظمة الدولية للهجرة.
ويقطع الآلاف من هؤلاء مسافات طويلة محفوفة بالمخاطر، وغالبا ما يتخذون اليمن طريق عبور نحو السعودية بحثا عن سبل العيش.