> بيحان «الأيام» خاص
أكدت مصادر محلية أن مجهولين قاموا ظهر أمس الأربعاء بإشعال النار في منزل عميد كلية التربية بمديرية بيحان د. محمد أبو بكر شوبان الكائن بمنطقة الوسطى.
وقال د. شوبان إن مجهولين أضرموا النار بمنزله أمس أثناء صلاة الظهر، موضحاً أن امرأة من سكان الحي نبهتهم إلى اشتعال النار بالحائط الملاصق لمنزله، ويوجد فيه أخشاب أدت إلى اشتعال النيران بكثافة، الأمر الذي تسبب بهلع بين صفوف النساء والأطفال، وأيضاً والده الكبير بالسن.
وأشار إلى تداعي شباب الحي والمشاركة بالسيطرة على الحريق وإخماده.
كما لفت الانتباه د. شوبان إلى أن طبلون الكهرباء أيضاً لمنزله تم إشعاله قبل ثلاثة أيام، ونبهتهم ابنته عندما رأت اللهب وتدخل عناية الله لتلافي الحريق الذي تجاوز حوالي المتر فوق الطبلون.
كما نوه بأن منزله أيضاً سبق له قبل ثلاث سنوات تعرضه للحريق، وتضرر نصف منزله وانعدمت عليه بشكل كامل أحد عشر رأس من الأغنام، لافتاً إلى أن هذه الأعمال مقصودة وأنها من الجبناء لا غير.
وأوضح شوبان تقدمه ببلاغ لإدارة أمن بيحان للتحقيق في الحادثة.
الجدير بالذكر، أن د. محمد أبو بكر شوبان يعد من الشخصيات الأكاديمية والتربوية بمديرية بيحان، والتي تحظى بحب واحترام الجميع من أبناء المنطقة.
وقال د. شوبان إن مجهولين أضرموا النار بمنزله أمس أثناء صلاة الظهر، موضحاً أن امرأة من سكان الحي نبهتهم إلى اشتعال النار بالحائط الملاصق لمنزله، ويوجد فيه أخشاب أدت إلى اشتعال النيران بكثافة، الأمر الذي تسبب بهلع بين صفوف النساء والأطفال، وأيضاً والده الكبير بالسن.
وأشار إلى تداعي شباب الحي والمشاركة بالسيطرة على الحريق وإخماده.
كما لفت الانتباه د. شوبان إلى أن طبلون الكهرباء أيضاً لمنزله تم إشعاله قبل ثلاثة أيام، ونبهتهم ابنته عندما رأت اللهب وتدخل عناية الله لتلافي الحريق الذي تجاوز حوالي المتر فوق الطبلون.
كما نوه بأن منزله أيضاً سبق له قبل ثلاث سنوات تعرضه للحريق، وتضرر نصف منزله وانعدمت عليه بشكل كامل أحد عشر رأس من الأغنام، لافتاً إلى أن هذه الأعمال مقصودة وأنها من الجبناء لا غير.
وأوضح شوبان تقدمه ببلاغ لإدارة أمن بيحان للتحقيق في الحادثة.
الجدير بالذكر، أن د. محمد أبو بكر شوبان يعد من الشخصيات الأكاديمية والتربوية بمديرية بيحان، والتي تحظى بحب واحترام الجميع من أبناء المنطقة.
