احترم نفسك واحترم مواقف الآخرين مهما اختلفت معهم، وستجد أنك متصالح مع ذاتك وضميرك مرتاح، وطالما أنك تؤدي واجبك الأخلاقي والمهني والوطني بضمير حي وخوف من الله، فلا تخشَ أحدًا، قد نقول إن إرضاء الناس غاية لا تدرك، ولكن إرضاء الله غاية لا تترك وهذا الأهم.
مجتمعنا بحاجة ماسة لعودة كثير من القيم والأخلاقيات والسلوكيات التي تميز بها منذ القدم، والتي منذ أن تركناها وسمحنا لبعض السلوكيات الدخيلة أن تعشعش فينا تدمرت كثير من القيم، التي كنا نتمسك بها في مجتمعنا البسيط المتسامح الناشر لثقافة المحبة والاحترام والتعايش والتكافل والتراحم.