للأسف لم نتعلم ولم نتعظ من كل هذه الدروس والعبر التي مرت علينا ومازالت، لم يكفينا المحن والصعوبات والمشقات التي عشناها ونعيشها.
أصبحنا للأسف كأننا لانفهم ولا نريد أن نفهم أو نتعلم.
عدن وأهلها بحاجة لدروس وعبر أخرى حتى نستفيق من غيبوبتنا المزمنة المريضة.
اتقوا الله فيما أنتم فيه وساعدوا أنفسكم قبل الآخرين؛ لأن من يصلح نفسه وأهله يسهل عليه أن يساهم في إصلاح مجتمعه.