سنتان من الغياب أيُّها المُبعد قصرًا، كان حضورك سعادة، وقُربك فرحة، عشنا في حضرتك سعداء في ظِلال من الأمان.
عُدْ يا برميل الضبّة، لتعُد الحياة من جديد، ويطيب العيش.
يا ذهبنا الأسود يا خير الجنوب، مَنْ للبلد الجائع غير كفّك النديّة، يا خامنا المسافر بالتياع، أ يُّها الشاقي المُضنى الذي يهبُ الموظف راتبه، ويمد العاملين "الشُّقاة" مصاريف العيال لتزهر الحياة وتبتسم.
حَبَسَكَ صراع القوم يا نفط الجنوب، وأنت الروح السخيّة التي تمنح الهِبات شرقًا وغربًا.
وحين منعوا عنك حرية الحركة، حُبِسَ الشعب في زنزانة الفقر، مضى من الزمن قريبًا من 360 يومًا، اشتقنا خلالها لطلّتك يا خامنا الغالي، فَقدت حضرموت بريقها، انكمش الخير، وضاقت السُّبُل، وتوجّعت الأُسَر، وأصاب الناس طائفٌ من الخوف.
سنتين والأُمم المتحدة تلهو بالشرعية، وتتغافل عن معاناة الناس، بينما تلوك كلمة "الإنسانية" في سلوك من النفاق المُعلَن، وهي تعلم أن مصدر أقوات الناس حُبِسَ بصاروخ حوثي، والتزمت هي الصمت: إذا الإيمان ضاعَ فلا أمانٌ ولا دنيا لِمنْ لم يُحيي دينا
يا برميلنا الجميل، لقد عَلِمَ الناس الآن قيمتك، سوف يدركون أنه لا عيش طيب بدون حضورك الأثير.
كان الناس فيما مضى إذا أرادوا تضخيم الرزق، أو يشيروا لوفرة المال، وحضور الثروة، يقولون "فلانٌ غنيٌّ"، يملك من المال ملئ البرميل.
طاب ممشاك يا برميل الضّبّة، ستشرق شمسك من جديد، أنت الحياة والطاقة والضوء، أنت الخبز والزيت وحليب الأطفال، أنت الطعام كلُّه، والدواء كلُّه، والكِساء كلُّه.
جئت إلينا يا برميلنا العزيز بعد فِراق، جئتَ إلينا ببركة"كوفية المعبقي"، عندما صعّد، قالت هيئة الأُمم نلغي قرارات البنك، باتفاق خفض التصعيد..
قال علي بن عبد العزيز الجرجاني: يقولونَ لي فيكَ انقباضٌ وإنما رأوا رجلًا عن موقفِ الذُّلِّ أحْجَما
يا برميل "الضَّبَّة" ستُحيي فينا "الهبّة" عُدْ والعود أحمد.
ذهب رشاد ونائبيه إلى المكلا، ليشهدا دوران عجلة التصدير.. نرحّب
لكِنّا لا نؤمن بحوار يأتي، دون إطار تفاوضي مستقل لقضية شعب الجنوب.
ليعُد البرميل وتعود معه القضية.. شعار أحرار البلد الغيارى:"البرميل برميلنا والجنوب قضيتنا".
عُدْ يا برميل الضبّة، لتعُد الحياة من جديد، ويطيب العيش.
يا ذهبنا الأسود يا خير الجنوب، مَنْ للبلد الجائع غير كفّك النديّة، يا خامنا المسافر بالتياع، أ يُّها الشاقي المُضنى الذي يهبُ الموظف راتبه، ويمد العاملين "الشُّقاة" مصاريف العيال لتزهر الحياة وتبتسم.
حَبَسَكَ صراع القوم يا نفط الجنوب، وأنت الروح السخيّة التي تمنح الهِبات شرقًا وغربًا.
وحين منعوا عنك حرية الحركة، حُبِسَ الشعب في زنزانة الفقر، مضى من الزمن قريبًا من 360 يومًا، اشتقنا خلالها لطلّتك يا خامنا الغالي، فَقدت حضرموت بريقها، انكمش الخير، وضاقت السُّبُل، وتوجّعت الأُسَر، وأصاب الناس طائفٌ من الخوف.
سنتين والأُمم المتحدة تلهو بالشرعية، وتتغافل عن معاناة الناس، بينما تلوك كلمة "الإنسانية" في سلوك من النفاق المُعلَن، وهي تعلم أن مصدر أقوات الناس حُبِسَ بصاروخ حوثي، والتزمت هي الصمت: إذا الإيمان ضاعَ فلا أمانٌ ولا دنيا لِمنْ لم يُحيي دينا
يا برميلنا الجميل، لقد عَلِمَ الناس الآن قيمتك، سوف يدركون أنه لا عيش طيب بدون حضورك الأثير.
كان الناس فيما مضى إذا أرادوا تضخيم الرزق، أو يشيروا لوفرة المال، وحضور الثروة، يقولون "فلانٌ غنيٌّ"، يملك من المال ملئ البرميل.
طاب ممشاك يا برميل الضّبّة، ستشرق شمسك من جديد، أنت الحياة والطاقة والضوء، أنت الخبز والزيت وحليب الأطفال، أنت الطعام كلُّه، والدواء كلُّه، والكِساء كلُّه.
جئت إلينا يا برميلنا العزيز بعد فِراق، جئتَ إلينا ببركة"كوفية المعبقي"، عندما صعّد، قالت هيئة الأُمم نلغي قرارات البنك، باتفاق خفض التصعيد..
قال علي بن عبد العزيز الجرجاني: يقولونَ لي فيكَ انقباضٌ وإنما رأوا رجلًا عن موقفِ الذُّلِّ أحْجَما
يا برميل "الضَّبَّة" ستُحيي فينا "الهبّة" عُدْ والعود أحمد.
ذهب رشاد ونائبيه إلى المكلا، ليشهدا دوران عجلة التصدير.. نرحّب
لكِنّا لا نؤمن بحوار يأتي، دون إطار تفاوضي مستقل لقضية شعب الجنوب.
ليعُد البرميل وتعود معه القضية.. شعار أحرار البلد الغيارى:"البرميل برميلنا والجنوب قضيتنا".