> الحوطة «الأيام» خاص:
نظمت إدارة المرأة والطفل بالهيئة التنفيذية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي بلحج، أمس، دورة تدريبية لـ25 امرأة حرفية من المحافظة تحت عنوان (الحرف اليدوية ثقافة متجذرة بلحج) بهدف تطوير الحرف اليدوية وتمكين المرأة الحرفية بالمحافظة في سوق العمل لتعزيز دورها الحرفي بشكل يجعلها رائدة أعمال وقادرة على مجابهة الظروف الاقتصادية.
وتناولت الدورة العديد من المواضيع والمحاور التي من شأنها إعادة وهج الحرف اليدوية باعتبارها هوية لحج وإرثها الممتد لأجيال متعاقبة والخروج بالعديد من القرارات التي من شأنها تفعيل دور الحرفيين، والعمل على تأهيلهم ودعمهم إلى جانب تنفيذ النشاطات المتعلقة بنتاجاتهم المتنوعة.
وأكد وضاح نصر عبيد الحالمي رئيس الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي بالمحافظة خلال افتتاح الدورة أن لحج اشتهرت بالعديد من الحرف اليدوية التي ارتبطت بالهوية منذُ القدم، لافتاً إلى أنها جزء من النسيج العام لسكان الأرياف وعدة الإنسان اللحجي في مأكله ومشربه وكل دورة حياته منذ ولادته حتى وفاته، مشدداً على ضرورة الاهتمام بها لما تمثله من هوية إلى جانب أهميتها كمصدر دخل للعديد من الأسر، داعياً المشاركات الاستفادة من الدورة ومخرجاتها في تطوير مهاراتهم الحرفية والنهوض بها نحو ما يخدم المحافظة ويسهم في تحسين مستوى عيشهم.
وأوضحت رابعة السقاف مدير إدارة المرأة والطفل بالهيئة التنفيذية بانتقالي المحافظة أهمية هذه الدورة لفتح آفاق واسعة أمام الحرفيات لتطوير مهاراتهم وتمكينهم في سوق العمل ليجابهن ظروف الحياة الاقتصادية، مضيفًةً أنها تسعى في إطار خططها إلى توسيع رقعة أنشطة المرأة الحرفية من نطاق ضيق إلى آفاق واسعة عبر إيجاد مناخ ملائم أمامها يمكنها من تسويق كل منتجاتها المحلية عبر تنفيذ العديد من الأنشطة الداعمة لها من بينها إقامة معرض لكل الحرف مستقبلاً بالتنسيق مع اتحاد الحرفيين الجنوبيين بالمحافظة.
وتناولت الدورة العديد من المواضيع والمحاور التي من شأنها إعادة وهج الحرف اليدوية باعتبارها هوية لحج وإرثها الممتد لأجيال متعاقبة والخروج بالعديد من القرارات التي من شأنها تفعيل دور الحرفيين، والعمل على تأهيلهم ودعمهم إلى جانب تنفيذ النشاطات المتعلقة بنتاجاتهم المتنوعة.
وأكد وضاح نصر عبيد الحالمي رئيس الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي بالمحافظة خلال افتتاح الدورة أن لحج اشتهرت بالعديد من الحرف اليدوية التي ارتبطت بالهوية منذُ القدم، لافتاً إلى أنها جزء من النسيج العام لسكان الأرياف وعدة الإنسان اللحجي في مأكله ومشربه وكل دورة حياته منذ ولادته حتى وفاته، مشدداً على ضرورة الاهتمام بها لما تمثله من هوية إلى جانب أهميتها كمصدر دخل للعديد من الأسر، داعياً المشاركات الاستفادة من الدورة ومخرجاتها في تطوير مهاراتهم الحرفية والنهوض بها نحو ما يخدم المحافظة ويسهم في تحسين مستوى عيشهم.
وأوضحت رابعة السقاف مدير إدارة المرأة والطفل بالهيئة التنفيذية بانتقالي المحافظة أهمية هذه الدورة لفتح آفاق واسعة أمام الحرفيات لتطوير مهاراتهم وتمكينهم في سوق العمل ليجابهن ظروف الحياة الاقتصادية، مضيفًةً أنها تسعى في إطار خططها إلى توسيع رقعة أنشطة المرأة الحرفية من نطاق ضيق إلى آفاق واسعة عبر إيجاد مناخ ملائم أمامها يمكنها من تسويق كل منتجاتها المحلية عبر تنفيذ العديد من الأنشطة الداعمة لها من بينها إقامة معرض لكل الحرف مستقبلاً بالتنسيق مع اتحاد الحرفيين الجنوبيين بالمحافظة.
