> جلاسكو «الأيام» وكالات:
على مشارف التأهل إلى دور ربع النهائي من دوري الأمم الأوروبية، يسافر منتخب البرتغال إلى مدينة غلاسكو لمواجهة منتخب اسكتلندا، مساء اليوم على ملعب "هامبدن بارك".
وفاز فريق المدرب روبرتو مارتينيز على بولندا في نهاية الأسبوع المنصرم ليظل في صدارة المجموعة الأولى بالعلامة الكاملة في ثلاث مباريات، بينما بذل المنتخب الاسكتلندي جهدًا كبيرًا ضد كرواتيا لكنه خسر في النهاية وبقي في المركز الأخير بصفر نقطة.
وأدت الهزيمة المؤلمة لاسكتلندا أمام البرتغال للهزيمة الرابعة تواليا في المواجهات المباشرة بين المنتخبين، فيما يعود فوزها الأخير على بطل أوروبا 2016 إلى سنة 1980، عندما كان كيني دالغليش من بين الهدافين في الفوز الساحق (4-1) في بطولة أمم أوروبا.
ولم تحقق اسكتلندا أي فوز على منافسيها في المجموعة بالمستوى الأول حتى الآن، بحيث تحتل المركز الرابع بصفر نقطة بعد ثلاث جولات، الأمر الذي سيعجل بعودتها إلى المستوى الثاني ما لم يكن هناك تحول معجزة في المباريات الثلاثة المتبقية.
نتيجة التعادل أو الهزيمة اليوم الثلاثاء ستقضي بشكل رسمي على الآمال الضئيلة لفريق المدرب ستيف كلارك في احتلال أحد المركزين الأولين المؤهلين إلى دور ربع النهاية، وسترمي به مباشرة إلى المستوى الثاني.
وتلقت اسكتلندا الآن أربع هزائم متتالية، بينما كان الفوز الوحيد في آخر 15 مباراة ضد جبل طارق بنتيجة (2-0) في مباراة ودية خلال فترة التوقف الدولي لشهر يونيو الماضي.
من جهته، واصل منتخب البرتغال سلسلة الانتصارات في دوري الأمم الأوروبية 2024/2025، عندما حقق الفوز الثالث تواليا في المجموعة يوم السبت الماضي على مضيفه منتخب بولندا، بنتيجة (3-1)، بفضل أهداف بيرناردو سيلفا والأسطورة كريستيانو رونالدو والمدافع يان بيدناريك بالخطأ في مرماه.
ويحتل فريق المدرب روبيرتو مارتينيز حاليا صدارة المجموعة الأولى برصيد تسع نقاط من ثلاث مباريات، بعد أن فاز (2-1) على كرواتيا واسكتلندا ، ويمكنه الآن انتزاع مكان في ربع النهائي إذا عاد بالفوز من غلاسكو اليوم الثلاثاء.
وحتى في حال عدم تحقيق الفوز في هذه الجولة، فمن الصعب رؤية المنتخب البرتغالي يتخلى عن المركزين الأول والثاني في المجموعة، إذ يتطلب الأمر وقوع سيناريو مجنون يتمثل في فوز بولندا على كرواتيا، ثم فوز هاذين المنتخبين في مباراتيهما الأخيرتين وخسارة البرتغال في المباراتين.
مثل هذا السيناريو لا يمكن تصوره بالنسبة للبرتغال، الفريق الوحيد في المجموعات الأربع من المستوى الأول الذي يتمتع بسجل مثالي بتسع نقاط من ثلاث مباريات.
وفاز فريق المدرب روبرتو مارتينيز على بولندا في نهاية الأسبوع المنصرم ليظل في صدارة المجموعة الأولى بالعلامة الكاملة في ثلاث مباريات، بينما بذل المنتخب الاسكتلندي جهدًا كبيرًا ضد كرواتيا لكنه خسر في النهاية وبقي في المركز الأخير بصفر نقطة.
وأدت الهزيمة المؤلمة لاسكتلندا أمام البرتغال للهزيمة الرابعة تواليا في المواجهات المباشرة بين المنتخبين، فيما يعود فوزها الأخير على بطل أوروبا 2016 إلى سنة 1980، عندما كان كيني دالغليش من بين الهدافين في الفوز الساحق (4-1) في بطولة أمم أوروبا.
ولم تحقق اسكتلندا أي فوز على منافسيها في المجموعة بالمستوى الأول حتى الآن، بحيث تحتل المركز الرابع بصفر نقطة بعد ثلاث جولات، الأمر الذي سيعجل بعودتها إلى المستوى الثاني ما لم يكن هناك تحول معجزة في المباريات الثلاثة المتبقية.
نتيجة التعادل أو الهزيمة اليوم الثلاثاء ستقضي بشكل رسمي على الآمال الضئيلة لفريق المدرب ستيف كلارك في احتلال أحد المركزين الأولين المؤهلين إلى دور ربع النهاية، وسترمي به مباشرة إلى المستوى الثاني.
وتلقت اسكتلندا الآن أربع هزائم متتالية، بينما كان الفوز الوحيد في آخر 15 مباراة ضد جبل طارق بنتيجة (2-0) في مباراة ودية خلال فترة التوقف الدولي لشهر يونيو الماضي.
من جهته، واصل منتخب البرتغال سلسلة الانتصارات في دوري الأمم الأوروبية 2024/2025، عندما حقق الفوز الثالث تواليا في المجموعة يوم السبت الماضي على مضيفه منتخب بولندا، بنتيجة (3-1)، بفضل أهداف بيرناردو سيلفا والأسطورة كريستيانو رونالدو والمدافع يان بيدناريك بالخطأ في مرماه.
ويحتل فريق المدرب روبيرتو مارتينيز حاليا صدارة المجموعة الأولى برصيد تسع نقاط من ثلاث مباريات، بعد أن فاز (2-1) على كرواتيا واسكتلندا ، ويمكنه الآن انتزاع مكان في ربع النهائي إذا عاد بالفوز من غلاسكو اليوم الثلاثاء.
وحتى في حال عدم تحقيق الفوز في هذه الجولة، فمن الصعب رؤية المنتخب البرتغالي يتخلى عن المركزين الأول والثاني في المجموعة، إذ يتطلب الأمر وقوع سيناريو مجنون يتمثل في فوز بولندا على كرواتيا، ثم فوز هاذين المنتخبين في مباراتيهما الأخيرتين وخسارة البرتغال في المباراتين.
مثل هذا السيناريو لا يمكن تصوره بالنسبة للبرتغال، الفريق الوحيد في المجموعات الأربع من المستوى الأول الذي يتمتع بسجل مثالي بتسع نقاط من ثلاث مباريات.