> عدن «الأيام» خاص:
اختتمت بالعاصمة عدن، اليوم، ورشة عمل تطوير العمليات الوطنية للاستجابة للطوارئ، بتبني جملة من التوصيات المتصلة بالطوارئ الصحية.
ووقفت الورشة التي نظمتها وزارة الصحة بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، بمشاركة 50 مشاركا من مدراء عموم مكاتب الصحة بمحافظات شبوة وتعز ومأرب والمكلا، ومدراء لجنة التيسير الوزارية ومشاركون من عدد من الوزارات ذات الصلة، على مدى ثلاثة أيام، أمام أوراق عمل منها مقدمة لسياق البلد ونظام إدارة الطوارئ الصحية الوطني، ومفهوم إدارة الطوارئ الصحية ومخاطر الكوارث، وعرض لملف المخاطر الرئيسية، وتخطيط الطوارئ الصحية، وإدارة المخاطر متعددة الأخطار، وعرض تنشيطي لأنظمة الإنذار المبكر، وتنبيه التحقق والتحقيق والتواصل في حالات الطوارئ ومستوياتها، والمسؤوليات وهيكل الاستجابة.
وحثت وكيل وزارة الصحة المساعد لقطاع الرعاية الصحية الأولية الدكتورة انتصار جابر، المشاركين إلى العمل على ترجمة مفردات الورشة وتوصياتها على الواقع، وبما يعزز من عمل الطوارئ وتحقيق التقدم المأمول فيه.. مشددة على ضرورة استلهام الجميع للتوصيات والعمل على مشاركتها مع كثير من اللجان الصحية ذات الصلة.
من جانبه أكد منسق الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية لدى اليمن الدكتور بيتيجيل، أن اليمن في موقفها المتميزة في موضوع الاستجابة للطوارئ رغم كل الظروف التي تمر بها اليمن.
من جانب آخر بحث وزير الصحة العامة والسكان د. قاسم بحيبح، اليوم، في العاصمة الأردنية عمان، مع وزير الصحة الأردني الدكتور فراس الهواري، سبل تعزيز التعاون الثنائي في المجال الصحي.

كما تطرق اللقاء، على هامش مشاركة الوزير بحيبح في المؤتمر العربي الأول حول دور الكفاءات الصحية المهاجرة في دعم النظم الصحية بالدول العربية الذي تنظمه الأمانة العامة لجامعة الدول العربية والمجلس العربي للتخصصات الصحية في الأردن، إلى الاشتراطات الأردنية الجديدة حول المسافرين من اليمن إلى الأردن واشتراط اللقاح ضد شلل الأطفال وسبل التعاون الصحي لمصلحة البلدين الشقيقين.
ووقفت الورشة التي نظمتها وزارة الصحة بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، بمشاركة 50 مشاركا من مدراء عموم مكاتب الصحة بمحافظات شبوة وتعز ومأرب والمكلا، ومدراء لجنة التيسير الوزارية ومشاركون من عدد من الوزارات ذات الصلة، على مدى ثلاثة أيام، أمام أوراق عمل منها مقدمة لسياق البلد ونظام إدارة الطوارئ الصحية الوطني، ومفهوم إدارة الطوارئ الصحية ومخاطر الكوارث، وعرض لملف المخاطر الرئيسية، وتخطيط الطوارئ الصحية، وإدارة المخاطر متعددة الأخطار، وعرض تنشيطي لأنظمة الإنذار المبكر، وتنبيه التحقق والتحقيق والتواصل في حالات الطوارئ ومستوياتها، والمسؤوليات وهيكل الاستجابة.
وحثت وكيل وزارة الصحة المساعد لقطاع الرعاية الصحية الأولية الدكتورة انتصار جابر، المشاركين إلى العمل على ترجمة مفردات الورشة وتوصياتها على الواقع، وبما يعزز من عمل الطوارئ وتحقيق التقدم المأمول فيه.. مشددة على ضرورة استلهام الجميع للتوصيات والعمل على مشاركتها مع كثير من اللجان الصحية ذات الصلة.
من جانبه أكد منسق الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية لدى اليمن الدكتور بيتيجيل، أن اليمن في موقفها المتميزة في موضوع الاستجابة للطوارئ رغم كل الظروف التي تمر بها اليمن.
من جانب آخر بحث وزير الصحة العامة والسكان د. قاسم بحيبح، اليوم، في العاصمة الأردنية عمان، مع وزير الصحة الأردني الدكتور فراس الهواري، سبل تعزيز التعاون الثنائي في المجال الصحي.
وأعرب الوزير بحيبح، عن شكره للجانب الأردني على التعاون الكبير في بروتوكول التعاون الصحي بين البلدين، والذي يتيح تدرب حوالي 200 طبيب يمني في برامج الزمالة العربية والأردنية، بالإضافة إلى المنح الطبية العلاجية المقدمة من الجانب الأردني لوزارة الصحة اليمنية.

كما تطرق اللقاء، على هامش مشاركة الوزير بحيبح في المؤتمر العربي الأول حول دور الكفاءات الصحية المهاجرة في دعم النظم الصحية بالدول العربية الذي تنظمه الأمانة العامة لجامعة الدول العربية والمجلس العربي للتخصصات الصحية في الأردن، إلى الاشتراطات الأردنية الجديدة حول المسافرين من اليمن إلى الأردن واشتراط اللقاح ضد شلل الأطفال وسبل التعاون الصحي لمصلحة البلدين الشقيقين.