> المضاربة "الأيام" هشام عطيري:
لا شك في أن تأثيرات الحملة الأمنية التي انطلقت قبل أكثر من عام في مناطق الصبيحة كانت إيجابية ساهمت بتحريك عجلة التنمية والحركة التجارية واستقرت الأوضاع بعد أن كانت مناطق الصبيحة مشتعلة بالتوترات الأمنية والثأرات.
في مديرية المضاربة ورأس العارة زاولت السلطة المحلية مهامها وعقدت الاجتماعات المنتظمة للمكتب التنفيذي ونفذت العديد من المشاريع التنموية ودخلت المنظمات الدولية للعمل في مختلف مناطق المديرية.
الحملة الأمنية في مديرية المضاربة ورأس العارة التي شاركت فيها ألوية من قوات العمالقة وقوات درع الوطن بقيادة القائدين حمدي شكري وبشير المضربي شكلت نقلة فارغة في حياة الصبيحة في المديرية بعد سنوات من عدم الاستقرار.
رؤف الذيباني من أبناء المديرية يشير إلى أن قبل الحملة الأمنية كان الوضع غير عادٍ، وكانوا يقومون على صوت الرصاص، والأمن غير مستقر ومعدوم والمهربون منتشرون، كان الوضع مخيفا جدا.
وأوضح الذيباني أن هناك فرقا كبيرا جدا بين أمس واليوم فبتكاتف الجميع والحملة الأمنية شعر الأهالي بالأمن والأمان ولم نعد نسمع أصوات الرصاص بل نسمع أشياء إيجابية تقودها السلطة المحلية في تنفيذ العديد من المشاريع الخدمية من إيراداتها وبعضها دعم من منظمات دولية في المضاربة حاليا، حركة غير مسبوقة في مختلف الجوانب بفضل الحملة الأمنية التي قادها العميد حمدي شكري ودعمها القائد بشير المضربي.
يؤكد د. علي العلقمي أمين عام محلي مديرية المضاربة ورأس العارة أن المديرية انتقلت نقله غبر مسبوقة وتحولت إلى خلية نحل أينما ذهبت تجد عملا وتنمية وتطويرا وودعنا الجهل والتقطعات.
وبين د. العلقمي أن جميع المرافق الحكومية تعمل في المديرية ومن بينها المحكمة التي تنظر حاليا قضايا الناس بعد أن كان المواطن ينتقل إلى عاصمة المحافظة لاستكمال إجراءات القضاء وعقد الجلسات نتيجة إغلاق مبنى المحكمة في المديرية سابقا والمنفذ البحري الذي يعمل بشكل طبيعي.
وقال د. العلقمي خلال الأشهر القادمة سترون تغيرات إيجابية في مجال التنمية بالمديرية.
جهود قوات درع الوطن في الحملة الأمنية بالمضاربة أفرزت إيجابية كبيرة بقيادة العميد بشير المضربي وقيادة ألوية العمالقة، حيث كان المواطن لا يتوقع أن تنتهي معاناته وخاصة في مجال القضاء فعودة عمل القضاء يعد من أكبر الإنجازات للحملة الأمنية، إضافة إلى التئام السلطة المحلية وفتح مكتب لها في خور عميرة.
يكشف مصدر قضائي في المديرية أن المواطنين كانوا ينتقلون إلى عاصمة المحافظة لمتابعة قضاياهم قبل الحملة الأمنية وهذ يعد معاناة نتيجة الوضع المتوتر التي كانت تعيشها المديرية، ولكن عودة العمل في المحكمة بعد أكثر من عام على التوقف وإغلاقها أنهت معاناة هؤلاء المواطنين، حيث بدأت جلسات التقاضي في مختلف القضايا إضافة إلى إنجاز معاملات الإثبات بالمحكمة.
هناك 14 قضية قتل خلال عام في المديرية منها 10 قضايا قتل عمد وقضايا غير جسيم وعدد 34 قضية مدنية و16 مدنية كما أجرت المحكمة 25 معاملة إثبات.
كل ذلك بفضل جهود الحملة الأمنية التي أعادت الحياة لمديرية المضاربة ورأس العارة وأنهت الكثير من الاختلالات الأمنية والتهريب والإتجار بالبشر.
تتميز مديرية المضاربة ورأس العارة بساحل طويل له مميزات خاصة، حيث تجد العديد من الأطفال يمارسون السباحة والغوص والصيادون يعملون في مجال الصيد، حيث تشاهد مئات القوارب على الساحل في انتظار وقت الدخول إلى البحر، وتعد المنطقة سياحية بامتياز تحتاج إلى إنجاز البنية التحتية وإقامة المشاريع السياحية في ظل الأمن والأمان الذي تشهده المديرية.
هناك جدية لدى قوات درع الوطن أولوية العمالقة بقيادة بشير المضربي وحمدي شكري في أن تكون مديرية المضاربة ورأس العارة نموذجًا للأمن والأمان والاستقرار فقد ولد أبناء المديرية من جديد وعادت عجلة التنمية بالمديرية بفضل تعاون وتكاتف الجميع من قوات أمن ومشايخ وسلطة محلية ومواطنين وأفراد الحملة الأمنية.
في مديرية المضاربة ورأس العارة زاولت السلطة المحلية مهامها وعقدت الاجتماعات المنتظمة للمكتب التنفيذي ونفذت العديد من المشاريع التنموية ودخلت المنظمات الدولية للعمل في مختلف مناطق المديرية.
الحملة الأمنية في مديرية المضاربة ورأس العارة التي شاركت فيها ألوية من قوات العمالقة وقوات درع الوطن بقيادة القائدين حمدي شكري وبشير المضربي شكلت نقلة فارغة في حياة الصبيحة في المديرية بعد سنوات من عدم الاستقرار.
رؤف الذيباني من أبناء المديرية يشير إلى أن قبل الحملة الأمنية كان الوضع غير عادٍ، وكانوا يقومون على صوت الرصاص، والأمن غير مستقر ومعدوم والمهربون منتشرون، كان الوضع مخيفا جدا.
وأوضح الذيباني أن هناك فرقا كبيرا جدا بين أمس واليوم فبتكاتف الجميع والحملة الأمنية شعر الأهالي بالأمن والأمان ولم نعد نسمع أصوات الرصاص بل نسمع أشياء إيجابية تقودها السلطة المحلية في تنفيذ العديد من المشاريع الخدمية من إيراداتها وبعضها دعم من منظمات دولية في المضاربة حاليا، حركة غير مسبوقة في مختلف الجوانب بفضل الحملة الأمنية التي قادها العميد حمدي شكري ودعمها القائد بشير المضربي.
يؤكد د. علي العلقمي أمين عام محلي مديرية المضاربة ورأس العارة أن المديرية انتقلت نقله غبر مسبوقة وتحولت إلى خلية نحل أينما ذهبت تجد عملا وتنمية وتطويرا وودعنا الجهل والتقطعات.
وبين د. العلقمي أن جميع المرافق الحكومية تعمل في المديرية ومن بينها المحكمة التي تنظر حاليا قضايا الناس بعد أن كان المواطن ينتقل إلى عاصمة المحافظة لاستكمال إجراءات القضاء وعقد الجلسات نتيجة إغلاق مبنى المحكمة في المديرية سابقا والمنفذ البحري الذي يعمل بشكل طبيعي.
وقال د. العلقمي خلال الأشهر القادمة سترون تغيرات إيجابية في مجال التنمية بالمديرية.
جهود قوات درع الوطن في الحملة الأمنية بالمضاربة أفرزت إيجابية كبيرة بقيادة العميد بشير المضربي وقيادة ألوية العمالقة، حيث كان المواطن لا يتوقع أن تنتهي معاناته وخاصة في مجال القضاء فعودة عمل القضاء يعد من أكبر الإنجازات للحملة الأمنية، إضافة إلى التئام السلطة المحلية وفتح مكتب لها في خور عميرة.
يكشف مصدر قضائي في المديرية أن المواطنين كانوا ينتقلون إلى عاصمة المحافظة لمتابعة قضاياهم قبل الحملة الأمنية وهذ يعد معاناة نتيجة الوضع المتوتر التي كانت تعيشها المديرية، ولكن عودة العمل في المحكمة بعد أكثر من عام على التوقف وإغلاقها أنهت معاناة هؤلاء المواطنين، حيث بدأت جلسات التقاضي في مختلف القضايا إضافة إلى إنجاز معاملات الإثبات بالمحكمة.
هناك 14 قضية قتل خلال عام في المديرية منها 10 قضايا قتل عمد وقضايا غير جسيم وعدد 34 قضية مدنية و16 مدنية كما أجرت المحكمة 25 معاملة إثبات.
كل ذلك بفضل جهود الحملة الأمنية التي أعادت الحياة لمديرية المضاربة ورأس العارة وأنهت الكثير من الاختلالات الأمنية والتهريب والإتجار بالبشر.
تتميز مديرية المضاربة ورأس العارة بساحل طويل له مميزات خاصة، حيث تجد العديد من الأطفال يمارسون السباحة والغوص والصيادون يعملون في مجال الصيد، حيث تشاهد مئات القوارب على الساحل في انتظار وقت الدخول إلى البحر، وتعد المنطقة سياحية بامتياز تحتاج إلى إنجاز البنية التحتية وإقامة المشاريع السياحية في ظل الأمن والأمان الذي تشهده المديرية.
هناك جدية لدى قوات درع الوطن أولوية العمالقة بقيادة بشير المضربي وحمدي شكري في أن تكون مديرية المضاربة ورأس العارة نموذجًا للأمن والأمان والاستقرار فقد ولد أبناء المديرية من جديد وعادت عجلة التنمية بالمديرية بفضل تعاون وتكاتف الجميع من قوات أمن ومشايخ وسلطة محلية ومواطنين وأفراد الحملة الأمنية.