> عدن "الأيام" محمد رائد محمد:
دعا الأكاديمي في جامعة عدن د. أكرم علي الكُميتي أبناء الجنوب إلى الإسهام والمُشاركة في تأسيس حزب سياسي جنوبي جديد بالساحة الجنوبية.
ووجَّـه د. الكُـميتي دعوته للأكاديميين والمُـعلمين التربويين والناشطين السياسيين والحقوقيين والمهندسين والصحفيين والتجار ورجال المال والأعمال والمزارعين والصيادين والصنائعيين والمتقاعدين المدنيين والعسكريين وموظفي القطاع العام والخاص والمختلط وجميع فئات وشرائح المجتمع الجنوبي بتشكيل حزب يحمل اسم (الجنوب ديرتنا) على أنّ يضُم في عضويته ممثلين عن أبناء الجنوب من الجنسين.
وأوضح الأكاديمي في جامعة عدن أن هدف إنشاء الحزب هو للوقوف إلى جانب الشعب الجنوبي والعمل على إخراجه من محنته الحالية نابذًا الإرهاب بكافة أنواعه وأشكاله فضلًا عن وقوفه إلى جانب الأشقّاء في دول التّحالف العربي وفي مقدمتهُم الشقيقة الكُبرى المملكة العربية السّعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، في الحرب ضد المليشيات الإرهابية الحوثية الإيرانية ووقف المد والتّوسّع الصّفوي الإيراني بأدواتها الحوثية في المنطقة.
وقال الأكاديمي الجامعي "إنّهُ على الرغم من كُثرة المكونات السياسية في الجنوب إلا أن الدول لا تعترف إلا بالأحزاب السياسية في بُلدانها لهذا جاءت فكرة تأسيس حزب سياسي في الجنوب ليضم في عضويته جميع الشرفاء والمُخلصين من أبناء الجنوب من باب المندب غربًا حتى المهرة شرقًا".
وأضاف د. أكرم الكميتي قائلًا "إنّ المرحلة الحالية التي يعيشها شعبنا في الجنوب وبالنظر إلى كافة المُعطيات تعتبر الأصعب على الإطلاق في هذا الزمن الصعب لهذا حُتّم علينا كنخبة أكاديمية وكأساتذة جامعة أن نُفكّر جديًا ونتداعى مع بعضنا البعض للخلاص من هذا الوضع الراهن الذي نحن فيه والذي يُعاني منه شعبنا في الجنوب أشد المُعاناة في جميع مجالات الحياة ومنها بدرجة أساسية في الجانب الاقتصادي والمعيشي فضلًا عن الجانب الخدماتي، ولهذا يتوجب علينا العمل بجدّية على إخراج هذا المشروع إلى الوجود لاستعادة حقوق شعبنا الجنوبي وتقرير مصيره".
ووجَّـه د. الكُـميتي دعوته للأكاديميين والمُـعلمين التربويين والناشطين السياسيين والحقوقيين والمهندسين والصحفيين والتجار ورجال المال والأعمال والمزارعين والصيادين والصنائعيين والمتقاعدين المدنيين والعسكريين وموظفي القطاع العام والخاص والمختلط وجميع فئات وشرائح المجتمع الجنوبي بتشكيل حزب يحمل اسم (الجنوب ديرتنا) على أنّ يضُم في عضويته ممثلين عن أبناء الجنوب من الجنسين.
وأوضح الأكاديمي في جامعة عدن أن هدف إنشاء الحزب هو للوقوف إلى جانب الشعب الجنوبي والعمل على إخراجه من محنته الحالية نابذًا الإرهاب بكافة أنواعه وأشكاله فضلًا عن وقوفه إلى جانب الأشقّاء في دول التّحالف العربي وفي مقدمتهُم الشقيقة الكُبرى المملكة العربية السّعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، في الحرب ضد المليشيات الإرهابية الحوثية الإيرانية ووقف المد والتّوسّع الصّفوي الإيراني بأدواتها الحوثية في المنطقة.
وقال الأكاديمي الجامعي "إنّهُ على الرغم من كُثرة المكونات السياسية في الجنوب إلا أن الدول لا تعترف إلا بالأحزاب السياسية في بُلدانها لهذا جاءت فكرة تأسيس حزب سياسي في الجنوب ليضم في عضويته جميع الشرفاء والمُخلصين من أبناء الجنوب من باب المندب غربًا حتى المهرة شرقًا".
وأضاف د. أكرم الكميتي قائلًا "إنّ المرحلة الحالية التي يعيشها شعبنا في الجنوب وبالنظر إلى كافة المُعطيات تعتبر الأصعب على الإطلاق في هذا الزمن الصعب لهذا حُتّم علينا كنخبة أكاديمية وكأساتذة جامعة أن نُفكّر جديًا ونتداعى مع بعضنا البعض للخلاص من هذا الوضع الراهن الذي نحن فيه والذي يُعاني منه شعبنا في الجنوب أشد المُعاناة في جميع مجالات الحياة ومنها بدرجة أساسية في الجانب الاقتصادي والمعيشي فضلًا عن الجانب الخدماتي، ولهذا يتوجب علينا العمل بجدّية على إخراج هذا المشروع إلى الوجود لاستعادة حقوق شعبنا الجنوبي وتقرير مصيره".