> المنامة «الأيام» خاص:
استعرض وزير الشؤون الاجتماعية والعمل محمد الزعوري التجربة اليمنية في دعم الأسر المنتجة خلال فعاليات أعمال الحدث رفيع المستوى حول الأسر المنتجة وريادة الأعمال المنعقدة في مملكة البحرين.
وأشار الزعوري، بحضور وزير التنمية الاجتماعية بمملكة البحرين أسامة بن صالح الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية رئيس قطاع الشؤون الاجتماعية السفيرة هيفاء أبو غزالة، ورؤساء الوفود العربية، ورئيس مكتب اليونيدو بالبحرين، ود. هاشم حسين، إلى أن رغم الحرب التي دمرت مقدرات البلاد يظل مشروع الأسر المنتجة هو المعزز للتمكين الاقتصادي ويستفيد منه أربعون مركزًا هم بحاجة إلى إعادة تأهيل وتعمل الوزارة على إطلاق الاستراتيجية الوطنية لحماية الاجتماعية مستجيبة للصدمات خلال الفترة من 2025 إلى 2030م.
وتطرق الوزير الزعوري إلى تجربة اليمن والتحديات التي تواجه البلاد في دعم مشروعات الأسر المنتجة، مؤكداً أن مشروع الأسر المنتجة مشروع اجتماعي يستهدف تنمية الموارد الاقتصادية للأسرة عن طريق استغلال طاقات وقدرات أفرادها باستغلال الصناعات البيئية والمنزلية، وتحسين أوضاعهم بأساليب الرعاية والتوجيه لمواجهة متغيرات الظروف الاقتصادية والاجتماعية والاقتصادية.
وأكد أن مشروع الأسر المنتجة يستهدف التمكين الاقتصادي للسيدات والأسر الأولى بالرعاية لزيادة دخل الفرد والأسرة بتنفيذ مشروع مدر للدخل، وكذلك اكتشاف المواهب والاستفادة من طاقات المبدعين داخل الأسر، واستغلال الخامات البيئية والحفاظ على بعض الصناعات المتوارثة لإحياء التراث العربي الأصيل، فضلًا عن عدد من الأهداف الاجتماعية كتوفير الاستقرار للأسر نتيجة لتوفير دخل لها، وتدعيم الروابط الأسرية.
وأشار الزعوري، بحضور وزير التنمية الاجتماعية بمملكة البحرين أسامة بن صالح الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية رئيس قطاع الشؤون الاجتماعية السفيرة هيفاء أبو غزالة، ورؤساء الوفود العربية، ورئيس مكتب اليونيدو بالبحرين، ود. هاشم حسين، إلى أن رغم الحرب التي دمرت مقدرات البلاد يظل مشروع الأسر المنتجة هو المعزز للتمكين الاقتصادي ويستفيد منه أربعون مركزًا هم بحاجة إلى إعادة تأهيل وتعمل الوزارة على إطلاق الاستراتيجية الوطنية لحماية الاجتماعية مستجيبة للصدمات خلال الفترة من 2025 إلى 2030م.
وتطرق الوزير الزعوري إلى تجربة اليمن والتحديات التي تواجه البلاد في دعم مشروعات الأسر المنتجة، مؤكداً أن مشروع الأسر المنتجة مشروع اجتماعي يستهدف تنمية الموارد الاقتصادية للأسرة عن طريق استغلال طاقات وقدرات أفرادها باستغلال الصناعات البيئية والمنزلية، وتحسين أوضاعهم بأساليب الرعاية والتوجيه لمواجهة متغيرات الظروف الاقتصادية والاجتماعية والاقتصادية.
وأكد أن مشروع الأسر المنتجة يستهدف التمكين الاقتصادي للسيدات والأسر الأولى بالرعاية لزيادة دخل الفرد والأسرة بتنفيذ مشروع مدر للدخل، وكذلك اكتشاف المواهب والاستفادة من طاقات المبدعين داخل الأسر، واستغلال الخامات البيئية والحفاظ على بعض الصناعات المتوارثة لإحياء التراث العربي الأصيل، فضلًا عن عدد من الأهداف الاجتماعية كتوفير الاستقرار للأسر نتيجة لتوفير دخل لها، وتدعيم الروابط الأسرية.