> «الأيام» غرفة الأخبار:
تصاعدت خلال الأيام الماضية، أعداد الهجمات التي شنتها جماعة الحوثي على المواقع الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة باستخدام الصواريخ فرط صوتية.
وبات لا يمر يوم إلا ويطلق الحوثيون صار صاروخًا أو مسيرة باتجاه إسرائيل.
وقال محرر الشؤون اليمنية في قناة "سكاي نيوز عربية"، الصحافي فواز منصر، أن التقديرات الأمنية اليمنية تشير إلى أن لدى جماعة الحوثي أكثر من 35 صاروخًا من هذا النوع، موضحًا أن هذه الصواريخ تخرج من ورش الإنتاج وتوزع على المناطق والمحافظات الخاضعة لسيطرتهم لتشتيت أجهزة الاستخبارات والرقابة الجوية.
وأضاف أن المنصة التي تطلق هذه الصواريخ هي منصة متحركة وليست ثابتة يتم زرع بعضها في الأنفاق تحت الأرض أو في الكهوف المنتشرة بسبب الطبيعة الجبلية لمناطق سيطرة الحوثي.
وتحدث منصر عن كيفية صناعة هذه الصواريخ في الداخل اليمني، مشيرًا إلى أن التصنيع يتم في ورش موزعة في مناطق متفرقة بواسطة خبراء إيرانيين من خلال تجميع القطع التي يتم تهريبها من إيران إلى السواحل اليمنية عبر شبكات تهريب تستخدم السواحل الأفريقية.
وأكد منصر أنه يتم إبعاد الحوثيين اليمنيين من هذه الورش حتى أولئك الذين تلقوا تدريبات في طهران، مرجعًا هذه الإجراءات إلى خطورة هذا السلاح وخوفًا من وقوعه بيد الحوثيين.
وأضاف أن استخدام هذا السلاح وإطلاقه على إسرائيل هو قرار إيراني، فيما يقتصر دور الحوثيين على تسهيل عملية الإطلاق.
وبات لا يمر يوم إلا ويطلق الحوثيون صار صاروخًا أو مسيرة باتجاه إسرائيل.
وقال محرر الشؤون اليمنية في قناة "سكاي نيوز عربية"، الصحافي فواز منصر، أن التقديرات الأمنية اليمنية تشير إلى أن لدى جماعة الحوثي أكثر من 35 صاروخًا من هذا النوع، موضحًا أن هذه الصواريخ تخرج من ورش الإنتاج وتوزع على المناطق والمحافظات الخاضعة لسيطرتهم لتشتيت أجهزة الاستخبارات والرقابة الجوية.
وأضاف أن المنصة التي تطلق هذه الصواريخ هي منصة متحركة وليست ثابتة يتم زرع بعضها في الأنفاق تحت الأرض أو في الكهوف المنتشرة بسبب الطبيعة الجبلية لمناطق سيطرة الحوثي.
وتحدث منصر عن كيفية صناعة هذه الصواريخ في الداخل اليمني، مشيرًا إلى أن التصنيع يتم في ورش موزعة في مناطق متفرقة بواسطة خبراء إيرانيين من خلال تجميع القطع التي يتم تهريبها من إيران إلى السواحل اليمنية عبر شبكات تهريب تستخدم السواحل الأفريقية.
وأكد منصر أنه يتم إبعاد الحوثيين اليمنيين من هذه الورش حتى أولئك الذين تلقوا تدريبات في طهران، مرجعًا هذه الإجراءات إلى خطورة هذا السلاح وخوفًا من وقوعه بيد الحوثيين.
وأضاف أن استخدام هذا السلاح وإطلاقه على إسرائيل هو قرار إيراني، فيما يقتصر دور الحوثيين على تسهيل عملية الإطلاق.