> الغيظة «الأيام» خاص:
اختتمت اليوم فعاليات وبرامج الحملة التوجيهية والتعبوية لرجال الشرطة والأمن في محافظة المهرة.
وتركزت المحاضرات لليوم التالي في إطار الإعداد والاستعداد والجاهزية الأمنية والحس الأمني والولاء الوطني وعوامل تعميقه والحفاظ على مستواه إيمانًا لا تشدق ولا مصلحة مادية؛ بل حب وإخلاص، بالإضافة إلى أهمية وضرورة الانضباط ووجود رجال الأمن والشرطة في الزمان والمكان المناسب لحماية الأمن والاستقرار وحراسة القيم والأمن، لتقديم الخدمات ذات الجودة مع السرعة والتنظيم والدقة.
وكذلك الاستعداد والجاهزية الأمنية في المجال الخدمي وتحسين الأداء وكبح جماح الانحراف فوجود وحضور رجال الأمن جسديًّا وروحيًّا ومعنويًّا حسًّا ووعيًا يحقق الأمن والاستقرار ويولد تعامل بناء من قبل المجتمع وتفاعله ويعزز ثقته بالمؤسسة.
وأشارت المحاضرات إلى أن عملية وجهود الأمن عملية تراكمية تكاملية تشارك فيها كافة الوحدات والأجهزة والمؤسسات ومنظمات المجتمع المدني ولن يكون الأمن والاستقرار في مستواه المأمول إلا بالمشاركة وبالوصول إلى مرحلة الأمن الافتراضي المبني على مشاركة الفرد والمواطن في مستوى الوعي وتشميل سلوك يسهم في تعزيز الأمن الشخصي والاجتماعي والوطني معا.
وتركزت المحاضرات لليوم التالي في إطار الإعداد والاستعداد والجاهزية الأمنية والحس الأمني والولاء الوطني وعوامل تعميقه والحفاظ على مستواه إيمانًا لا تشدق ولا مصلحة مادية؛ بل حب وإخلاص، بالإضافة إلى أهمية وضرورة الانضباط ووجود رجال الأمن والشرطة في الزمان والمكان المناسب لحماية الأمن والاستقرار وحراسة القيم والأمن، لتقديم الخدمات ذات الجودة مع السرعة والتنظيم والدقة.
وكذلك الاستعداد والجاهزية الأمنية في المجال الخدمي وتحسين الأداء وكبح جماح الانحراف فوجود وحضور رجال الأمن جسديًّا وروحيًّا ومعنويًّا حسًّا ووعيًا يحقق الأمن والاستقرار ويولد تعامل بناء من قبل المجتمع وتفاعله ويعزز ثقته بالمؤسسة.
وأشارت المحاضرات إلى أن عملية وجهود الأمن عملية تراكمية تكاملية تشارك فيها كافة الوحدات والأجهزة والمؤسسات ومنظمات المجتمع المدني ولن يكون الأمن والاستقرار في مستواه المأمول إلا بالمشاركة وبالوصول إلى مرحلة الأمن الافتراضي المبني على مشاركة الفرد والمواطن في مستوى الوعي وتشميل سلوك يسهم في تعزيز الأمن الشخصي والاجتماعي والوطني معا.