> لندن «الأيام» وكالات:
يعيش المصري محمد صلاح واحدة من أفضل فتراته على الإطلاق، ما جعل البعض يرشحه لنيل جائزة الكرة الذهبية، حال مضت الأمور على نفس النحو حتى نهاية الموسم.
ومنذ بداية الموسم الحالي، تمكن نجم ليفربول من تسجيل 23 هدفًا وصناعة 17 أخرى خلال 32 مباراة بمختلف البطولات.
وشهدت مباراة ليفربول ضد إبسويتش تاون، أمس الأول السبت، في الجولة 23 من الدوري الإنجليزي، أحدث بصمات صلاح.
فصاحب الـ32 عامًا وقع على هدف ضمن رباعية ليفربول التي قادته للتغلب على إبسويتش (4-1)، معززًا موقعه في صدارة الترتيب.
وبهذا وصل صلاح إلى 176 هدفًا على مدار مسيرته في البريميرليج، ليتقدم للمركز السابع في قائمة الهدافين التاريخيين، متأخرًا عن فرانك لامبارد أسطورة تشيلسي (السادس) بفارق هدف وحيد.
أحدث الضربات جاءت بعد هدفه ضد إبسويتش، ليتجاوز هنري في ترتيب قائمة الهدافين التاريخية، مرسلا مهاجم الجانرز الأسبق للمركز الثامن برصيد 175 هدفًا.
وبالعودة للخلف قليلًا، سنجد أن صلاح تخطى هنري أيضًا في سباق تاريخي آخر بالدوري الممتاز، على مستوى التمريرات الحاسمة.
وأنهى هنري مسيرته قبل سنوات وفي جعبته 74 تمريرة حاسمة في البريميرليج.
لكن في أكتوبر الماضي، استطاع صلاح تجاوز هنري وشق طريقه بعدها حتى وصوله للمركز العاشر في قائمة أكثر اللاعبين صناعة للأهداف برصيد 82 تمريرة حاسمة.
وفي ديسمبر الماضي، تلقى هنري ضربة أخرى من نجم ليفربول، الذي تجاوزه في إجمالي مساهماته التهديفية في البريميرليج.
ويمتلك هنري 249 مساهمة تهديفية في 258 مباراة، ليشهد شهر ديسمبر وصول صلاح إلى 250 مساهمة تهديفية، ليأتي رابعًا على الإطلاق في هذا الجانب، قبل ارتفاع سجله حاليًّا إلى (258) خلف هاري كين (259).
و لم يكتف صلاح بزلزلة عرش هنري في الدوري الممتاز، بل نجح في التفوق عليه أيضًا في دوري أبطال أوروبا.
ففي نوفمبر الماضي، تمكن صلاح من تجاوز هنري بوصوله إلى 17 تمريرة حاسمة في البطولة القارية، متقدمًا على الفرنسي الذي صنع 16 هدفًا قبل اعتزاله.
وقبل أيام، تمكن صلاح من تسجيل هدف ضد ليل في الجولة السابعة من الدور الأول، ليتقدم خطوة في سباق الهدافين التاريخيين لدوري الأبطال.
صلاح بلغ هدفه الـ51 في البطولة بمختلف أدوارها، بما فيها الأدوار التمهيدية، ليتساوى مع هنري، الذي أصبح قريبًا من التراجع للخلف مجددًا لصالح المهاجم المصري مع أول هدف يسجله في المباريات المقبلة.
لكن عند استبعاد أهداف الأدوار التمهيدية، سينخفض سِجل صلاح إلى 47 هدفًا، لكنه يبقى قريبًا من هنري، الذي أحرز 50 هدفًا وضعته في المركز التاسع بقائمة الهدافين التاريخيين.
وبإمكان لاعب روما السابق مواصلة توجيه ضرباته التاريخية لأسطورة فرنسا، حال تسجيله 4 أهداف أخرى هذا الموسم، ليظفر بمركزه ويرسله للخلف قليلًا بدلًا منه.
ومنذ بداية الموسم الحالي، تمكن نجم ليفربول من تسجيل 23 هدفًا وصناعة 17 أخرى خلال 32 مباراة بمختلف البطولات.
وشهدت مباراة ليفربول ضد إبسويتش تاون، أمس الأول السبت، في الجولة 23 من الدوري الإنجليزي، أحدث بصمات صلاح.
فصاحب الـ32 عامًا وقع على هدف ضمن رباعية ليفربول التي قادته للتغلب على إبسويتش (4-1)، معززًا موقعه في صدارة الترتيب.
وبهذا وصل صلاح إلى 176 هدفًا على مدار مسيرته في البريميرليج، ليتقدم للمركز السابع في قائمة الهدافين التاريخيين، متأخرًا عن فرانك لامبارد أسطورة تشيلسي (السادس) بفارق هدف وحيد.
- موسم إسقاط الأسطورة
أحدث الضربات جاءت بعد هدفه ضد إبسويتش، ليتجاوز هنري في ترتيب قائمة الهدافين التاريخية، مرسلا مهاجم الجانرز الأسبق للمركز الثامن برصيد 175 هدفًا.
وبالعودة للخلف قليلًا، سنجد أن صلاح تخطى هنري أيضًا في سباق تاريخي آخر بالدوري الممتاز، على مستوى التمريرات الحاسمة.
وأنهى هنري مسيرته قبل سنوات وفي جعبته 74 تمريرة حاسمة في البريميرليج.
لكن في أكتوبر الماضي، استطاع صلاح تجاوز هنري وشق طريقه بعدها حتى وصوله للمركز العاشر في قائمة أكثر اللاعبين صناعة للأهداف برصيد 82 تمريرة حاسمة.
وفي ديسمبر الماضي، تلقى هنري ضربة أخرى من نجم ليفربول، الذي تجاوزه في إجمالي مساهماته التهديفية في البريميرليج.
ويمتلك هنري 249 مساهمة تهديفية في 258 مباراة، ليشهد شهر ديسمبر وصول صلاح إلى 250 مساهمة تهديفية، ليأتي رابعًا على الإطلاق في هذا الجانب، قبل ارتفاع سجله حاليًّا إلى (258) خلف هاري كين (259).
و لم يكتف صلاح بزلزلة عرش هنري في الدوري الممتاز، بل نجح في التفوق عليه أيضًا في دوري أبطال أوروبا.
ففي نوفمبر الماضي، تمكن صلاح من تجاوز هنري بوصوله إلى 17 تمريرة حاسمة في البطولة القارية، متقدمًا على الفرنسي الذي صنع 16 هدفًا قبل اعتزاله.
وقبل أيام، تمكن صلاح من تسجيل هدف ضد ليل في الجولة السابعة من الدور الأول، ليتقدم خطوة في سباق الهدافين التاريخيين لدوري الأبطال.
صلاح بلغ هدفه الـ51 في البطولة بمختلف أدوارها، بما فيها الأدوار التمهيدية، ليتساوى مع هنري، الذي أصبح قريبًا من التراجع للخلف مجددًا لصالح المهاجم المصري مع أول هدف يسجله في المباريات المقبلة.
لكن عند استبعاد أهداف الأدوار التمهيدية، سينخفض سِجل صلاح إلى 47 هدفًا، لكنه يبقى قريبًا من هنري، الذي أحرز 50 هدفًا وضعته في المركز التاسع بقائمة الهدافين التاريخيين.
وبإمكان لاعب روما السابق مواصلة توجيه ضرباته التاريخية لأسطورة فرنسا، حال تسجيله 4 أهداف أخرى هذا الموسم، ليظفر بمركزه ويرسله للخلف قليلًا بدلًا منه.