> أحمد باشغيوان:
عندما تتلاقى أصوات الجماهير مع صدى الأهداف، يبرز شاب يافع موهوب اسمه صالح عامر الجابري، يُضفي على نهائيات الفرق الشعبية في مديرية شبام حضرموت رونقًا خاصًّا وإثارة لا مثيل لها، بصوت جهوري ونبرة حماسية ينجح بها في نقل أدق تفاصيل المباريات، مستخدمًا مفردات دقيقة وعبارات بليغة تلهب المدرجات وحماس الجماهير.
لا يكتفي بالوصف الظاهري للأحداث، بل يقدم معلومات رياضية قيمة تثري معرفة المشاهدين بأسلوب فريد وبطلاقة لغوية وقدرة فائقة على التعبير، مما يجعله قادرًا على إيصال الصورة بوضوح وإحساس إلى كل من يستمع إليه منذ بداية مشواره في التعليق قبل سنتين.
لا يقتصر تأثيره على الجانب الرياضي فحسب، بل يمتد ليشمل الجانب الاجتماعي، حيث يحرص على تضمين تعليقاته بلمسات اجتماعية تلامس قلوب المستمعين.
خطوات واثقة نحو مستقبل مشرق
مع كل مباراة يعلق عليها، وكل درس يتعلمه في كلية الإعلام، يزداد تألق الجابري، وتتسع دائرة جمهوره مع المقومات التي تؤهله ليصبح نجمًا ساطعًا في عالم التعليق الرياضي، وقد يسير على خطى ابن تريم، المعلق الشهير حسن العيدروس، ويصل إلى العالمية بإذن الله.
لا يكتفي بالوصف الظاهري للأحداث، بل يقدم معلومات رياضية قيمة تثري معرفة المشاهدين بأسلوب فريد وبطلاقة لغوية وقدرة فائقة على التعبير، مما يجعله قادرًا على إيصال الصورة بوضوح وإحساس إلى كل من يستمع إليه منذ بداية مشواره في التعليق قبل سنتين.
لا يقتصر تأثيره على الجانب الرياضي فحسب، بل يمتد ليشمل الجانب الاجتماعي، حيث يحرص على تضمين تعليقاته بلمسات اجتماعية تلامس قلوب المستمعين.
خطوات واثقة نحو مستقبل مشرق
مع كل مباراة يعلق عليها، وكل درس يتعلمه في كلية الإعلام، يزداد تألق الجابري، وتتسع دائرة جمهوره مع المقومات التي تؤهله ليصبح نجمًا ساطعًا في عالم التعليق الرياضي، وقد يسير على خطى ابن تريم، المعلق الشهير حسن العيدروس، ويصل إلى العالمية بإذن الله.