َنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وآله وسلم - قَالَ: «بَيْنَمَا رَجُلٌ يَمْشِي بِطَرِيقٍ وَجَدَ غُصْنَ شَوْكٍ عَلَى الطَّرِيقِ فَأَخَّرَهُ، فَشَكَرَ الله لَهُ فَغَفَرَ لَهُ»
(رواه البخاري ومسلم).
من عبر القصة:1 - فَضْلُ إِمَاطَة الْأَذَى عَنْ الطَّرِيق، وَهُوَ كُلّ مُؤْذٍ، وَهَذِهِ الْإِمَاطَة أَدْنَى شُعَب الْإِيمَان.
وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - عَنْ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وآله وسلم - قَالَ: «لَقَدْ رَأَيْتُ رَجُلًا يَتَقَلَّبُ فِي الْجَنَّةِ فِي شَجَرَةٍ قَطَعَهَا مِنْ ظَهْرِ الطَّرِيقِ كَانَتْ تُؤْذِي النَّاسَ». (رواه مسلم).
يَتَقَلَّب فِي الْجَنَّة: يَتَنَعَّم فِي الْجَنَّة.
> أحبَّه الله - عز وجل - لِحبِّه لأخيه في الله
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - عَنْ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وآله وسلم -: «أَنَّ رَجُلًا زَارَ أَخًا لَهُ فِي قَرْيَةٍ أُخْرَى، فَأَرْصَدَ اللهُ لَهُ عَلَى مَدْرَجَتِهِ مَلَكًا، فَلَمَّا أَتَى عَلَيْهِ قَالَ: «أَيْنَ تُرِيدُ؟»
قَالَ: «أُرِيدُ أَخًا لِي فِي هَذِهِ الْقَرْيَةِ».
قَالَ: «هَلْ لَكَ عَلَيْهِ مِنْ نِعْمَةٍ تَرُبُّهَا؟»
قَالَ: «لَا، غَيْرَ أَنِّي أَحْبَبْتُهُ فِي اللهِ - عز وجل -».
قَالَ: «فَإِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكَ بِأَنَّ اللهَ قَدْ أَحَبَّكَ كَمَا أَحْبَبْتَهُ فِيهِ»، (رواه مسلم)
أَرْصَدَهُ: أَقْعَدَهُ يَرْقُبهُ.
الْمَدْرَجَة: الطَّرِيق.
نِعْمَة تَرُبُّهَا: أَيْ تَقُوم بِإِصْلَاحِهَا، وَتَنْهَض إِلَيْهِ بِسَبَبِ ذَلِكَ.
من عبر القصة:1 - فَضْل الْمَحَبَّة فِي اللهِ تَعَالَى، وَأَنَّهَا سَبَب لِحُبِّ اللهِ تَعَالَى الْعَبْد.
2 - فَضِيلَة التزاور في الله - عز وجل -.
3 - أَنَّ الْآدَمِيِّينَ قَدْ يَرَوْنَ الْمَلَائِكَة.
4 - فضل الإخلاص.
(رواه البخاري ومسلم).
من عبر القصة:1 - فَضْلُ إِمَاطَة الْأَذَى عَنْ الطَّرِيق، وَهُوَ كُلّ مُؤْذٍ، وَهَذِهِ الْإِمَاطَة أَدْنَى شُعَب الْإِيمَان.
وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - عَنْ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وآله وسلم - قَالَ: «لَقَدْ رَأَيْتُ رَجُلًا يَتَقَلَّبُ فِي الْجَنَّةِ فِي شَجَرَةٍ قَطَعَهَا مِنْ ظَهْرِ الطَّرِيقِ كَانَتْ تُؤْذِي النَّاسَ». (رواه مسلم).
يَتَقَلَّب فِي الْجَنَّة: يَتَنَعَّم فِي الْجَنَّة.
> أحبَّه الله - عز وجل - لِحبِّه لأخيه في الله
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - عَنْ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وآله وسلم -: «أَنَّ رَجُلًا زَارَ أَخًا لَهُ فِي قَرْيَةٍ أُخْرَى، فَأَرْصَدَ اللهُ لَهُ عَلَى مَدْرَجَتِهِ مَلَكًا، فَلَمَّا أَتَى عَلَيْهِ قَالَ: «أَيْنَ تُرِيدُ؟»
قَالَ: «أُرِيدُ أَخًا لِي فِي هَذِهِ الْقَرْيَةِ».
قَالَ: «هَلْ لَكَ عَلَيْهِ مِنْ نِعْمَةٍ تَرُبُّهَا؟»
قَالَ: «لَا، غَيْرَ أَنِّي أَحْبَبْتُهُ فِي اللهِ - عز وجل -».
قَالَ: «فَإِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكَ بِأَنَّ اللهَ قَدْ أَحَبَّكَ كَمَا أَحْبَبْتَهُ فِيهِ»، (رواه مسلم)
أَرْصَدَهُ: أَقْعَدَهُ يَرْقُبهُ.
الْمَدْرَجَة: الطَّرِيق.
نِعْمَة تَرُبُّهَا: أَيْ تَقُوم بِإِصْلَاحِهَا، وَتَنْهَض إِلَيْهِ بِسَبَبِ ذَلِكَ.
من عبر القصة:1 - فَضْل الْمَحَبَّة فِي اللهِ تَعَالَى، وَأَنَّهَا سَبَب لِحُبِّ اللهِ تَعَالَى الْعَبْد.
2 - فَضِيلَة التزاور في الله - عز وجل -.
3 - أَنَّ الْآدَمِيِّينَ قَدْ يَرَوْنَ الْمَلَائِكَة.
4 - فضل الإخلاص.