> المسيمير «الأيام» خاص:
رفعت اللجنة التنسيقية للاعتصام الذي يطالب برحيل حاميم الطملة مساء اليوم، اعتصامها المفتوح، وأقرت 4 مرشحين للتفاوض مع قيادة محافظة لحج بخصوص إقالة ومحاسبة الطملة عن جرائمه المالية والإدارية.
ورشحت اللجنة التنسيقية للاعتصام كلا من الشيخ فتحي حسن علي هندي والشيخ عادل عباس فارع المسهري وجلال محسن وعلاء فاروق.
وأوضحت اللجنة التنسيقية بأن هذا البيان "سيكون آخر بيان تصدره بخصوص إقالة ومحاسبة مدير عام المسيمير حاميم الطملة، وفي حال تنصلت قيادة السلطة المحلية في محافظه لحج عن القيام بواجباتها في إقالة الطملة فإنها ستلجأ لاستخدام أساليب أخرى قد لا يحمد عقباها.
وحملت اللجنة التنسيقية ومعها حلف أبناء الحواشب والمجلس الشبابي بالمديرية محافظ لحج أحمد التركي وقيادة المجلس الانتقالي والأجهزة الرقابية بالمحافظة تبعات الإصرار على كسر إرادة أبناء المديرية والإبقاء على الطملة في منصبه، لافتين إلى أن الخروج بمظاهرة سلمية تجنب فيها المتظاهرون الصدام مع أي جهة أمنية ولكن في حال عدم الأخذ بمطالب أبناء المديرية فإن خيارات التصعيد ستبقى مفتوحة وقد تذهب الأمور إلى منحنيات لا تروق للفاسدين وقد تنشأ عنها تداعيات لا تحمد عقباها وقد أعذر من أنذر.
كما لوحت اللجنة التنسيقية للاعتصام، بمنع الطملة وعدم السماح له بدخول مناطق المديرية مثلما يحدث حاليًّا في مديرية الملاح التي في يسيطر فيها مختار النوبي منذ سنوات على مقر السلطة المحلية ومبنى المجمع الحكومي بالمديرية، لكوننا قد وصلنا إلى قناعة شبه تامة بأن السلطة المحلية في المحافظة لا تؤمن إلا بالقوي.
إضافة قد نقوم بتعزيز إخوتنا في قضية الهبة الحوشبية ضد الفحم الحجري بجانب بالحشد الشعبي والمالي لأجل نصرة قضيتا والضغط على التركي وغيرهم ممن يستفيدون من الشركة الوطنية.
وعليه نوجه رساله للرئيس عيدروس قاسم الزبيدي، نائب رئيس المجلس القيادي الرئيسي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي
والنائب أبو زرعة المحرمي، والنائب العام بضرورة التدخل لوضع حد نهائي لمسلسل الفساد ونهب المال العام الذي تقوم به السلطة المحلية بالمسيمير ممثلة بحاميم الطملة وإقالته ومحاسبته على كل جرائمه المالية والإدارية التي ارتكبها بحق أبناء المديرية".
ورشحت اللجنة التنسيقية للاعتصام كلا من الشيخ فتحي حسن علي هندي والشيخ عادل عباس فارع المسهري وجلال محسن وعلاء فاروق.
وأوضحت اللجنة التنسيقية بأن هذا البيان "سيكون آخر بيان تصدره بخصوص إقالة ومحاسبة مدير عام المسيمير حاميم الطملة، وفي حال تنصلت قيادة السلطة المحلية في محافظه لحج عن القيام بواجباتها في إقالة الطملة فإنها ستلجأ لاستخدام أساليب أخرى قد لا يحمد عقباها.
وحملت اللجنة التنسيقية ومعها حلف أبناء الحواشب والمجلس الشبابي بالمديرية محافظ لحج أحمد التركي وقيادة المجلس الانتقالي والأجهزة الرقابية بالمحافظة تبعات الإصرار على كسر إرادة أبناء المديرية والإبقاء على الطملة في منصبه، لافتين إلى أن الخروج بمظاهرة سلمية تجنب فيها المتظاهرون الصدام مع أي جهة أمنية ولكن في حال عدم الأخذ بمطالب أبناء المديرية فإن خيارات التصعيد ستبقى مفتوحة وقد تذهب الأمور إلى منحنيات لا تروق للفاسدين وقد تنشأ عنها تداعيات لا تحمد عقباها وقد أعذر من أنذر.
كما لوحت اللجنة التنسيقية للاعتصام، بمنع الطملة وعدم السماح له بدخول مناطق المديرية مثلما يحدث حاليًّا في مديرية الملاح التي في يسيطر فيها مختار النوبي منذ سنوات على مقر السلطة المحلية ومبنى المجمع الحكومي بالمديرية، لكوننا قد وصلنا إلى قناعة شبه تامة بأن السلطة المحلية في المحافظة لا تؤمن إلا بالقوي.
إضافة قد نقوم بتعزيز إخوتنا في قضية الهبة الحوشبية ضد الفحم الحجري بجانب بالحشد الشعبي والمالي لأجل نصرة قضيتا والضغط على التركي وغيرهم ممن يستفيدون من الشركة الوطنية.
وعليه نوجه رساله للرئيس عيدروس قاسم الزبيدي، نائب رئيس المجلس القيادي الرئيسي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي
والنائب أبو زرعة المحرمي، والنائب العام بضرورة التدخل لوضع حد نهائي لمسلسل الفساد ونهب المال العام الذي تقوم به السلطة المحلية بالمسيمير ممثلة بحاميم الطملة وإقالته ومحاسبته على كل جرائمه المالية والإدارية التي ارتكبها بحق أبناء المديرية".
