> «الأيام الرياضي» عمر المنور/ كلية التربية بيافع
يعيش هذه الأيام فريق نادي وحدة عدن أوضاعاً مأساوية لا تسر عدواً ولا صديقاً، فالفريق الأول لكرة القدم يسير إلى الهاوية في ظل هذه الظروف الصعبة والأوضاع المتدهورة، التي تعصف بالفريق ونحن نضع أيدينا على قلوبنا خوفاً من القادم المجهول، فحرام أن يكون عملاق الكرة اليمنية بهذه الصورة السيئة.
لقد كان نادي وحدة عدن اسماً كبيراً في سماء الكرة اليمنية ورافداً أساسياً للمنتخبات الوطنية وقطباً من أقطاب الكرة العدنية في الجنوب مع عميد الجزيرة العربية (التلال) قبل الوحدة المباركة، وقد كانت الفرق تخافه قبل أن تواجهه على المستطيل الأخضر، أما اليوم فالوضع اختلف رأساً على عقب، وأصبح الفريق عاجزاً عن الصعود إلى مكانه الطبيعي.
إن إدارة النادي لا تعير أي اهتمام باللاعبين، فلماذا ماتزال متمسكة بكراسيها في ظل هذه الأوضاع غير الجيدة التي يعيشها النادي العريق، فإننا نخاف أن يأتي يوم وتكون الإدارة هي التشكيلة الأساسية لفريق الوحدة في الملعب.
فهل من منقذ يا ناس؟
لقد كان نادي وحدة عدن اسماً كبيراً في سماء الكرة اليمنية ورافداً أساسياً للمنتخبات الوطنية وقطباً من أقطاب الكرة العدنية في الجنوب مع عميد الجزيرة العربية (التلال) قبل الوحدة المباركة، وقد كانت الفرق تخافه قبل أن تواجهه على المستطيل الأخضر، أما اليوم فالوضع اختلف رأساً على عقب، وأصبح الفريق عاجزاً عن الصعود إلى مكانه الطبيعي.
إن إدارة النادي لا تعير أي اهتمام باللاعبين، فلماذا ماتزال متمسكة بكراسيها في ظل هذه الأوضاع غير الجيدة التي يعيشها النادي العريق، فإننا نخاف أن يأتي يوم وتكون الإدارة هي التشكيلة الأساسية لفريق الوحدة في الملعب.
فهل من منقذ يا ناس؟