> «الأيام الرياضي» رياضة زمان:
ما إن ينزل فريق ما إلى الملعب حتى يسأل الواحد الآخر من عساه يكون هذا الفريق أو ذاك؟والسبب في مثل هذا التساؤل عائد إلى الاستمرار في اتباع سياسة التغيير في القمصان (الفانلات).
فكل مرة ينزل الفريق إلى الملعب بنوع آخر من القمصان يختلف عن النوع السابق الذي نزل به في المرة السابقة إلى الملعب، وهو شيء يحير الجمهور المتفرج، لاسيما وإن كل فريق له رمزه الخاص المعروف.
إن من الضروري أن تخصص الفرق لنفسها قمصاناً خاصة بها مع رمز الفريق المعروف، حتى يتسنى لكل واحد معرفة الفريق دون أن يكلف نفسه عناء السؤال، والبحث عن من عساه يكون.
فهل تفعل أنديتنا بهذا الاقتراح أو الفكرة؟.. نرجو ذلك.
منصور أحمد حزام
"الأيام" العدد 179 في 28 أبريل 1965م
فكل مرة ينزل الفريق إلى الملعب بنوع آخر من القمصان يختلف عن النوع السابق الذي نزل به في المرة السابقة إلى الملعب، وهو شيء يحير الجمهور المتفرج، لاسيما وإن كل فريق له رمزه الخاص المعروف.
إن من الضروري أن تخصص الفرق لنفسها قمصاناً خاصة بها مع رمز الفريق المعروف، حتى يتسنى لكل واحد معرفة الفريق دون أن يكلف نفسه عناء السؤال، والبحث عن من عساه يكون.
فهل تفعل أنديتنا بهذا الاقتراح أو الفكرة؟.. نرجو ذلك.
منصور أحمد حزام
"الأيام" العدد 179 في 28 أبريل 1965م