> ردفان «الأيام» خاص
ذكرت سكرتارية الهيئة التنفيذية للنضال السلمي بمحافظة لحج أنها عقدت عصر أمس اجتماعها الدوري برئاسة النائب البرلماني د.ناصر الخبجي، رئيس الهيئة.
وقالت السكرتارية في بيان أصدرته بهذا الخصوص إن الاجتماع كرس للوقوف أمام مستجدات الأوضاع التي تشهدها الساحة الجنوبية.
وأعربت السكرتارية في بيانها عن إدانتها واستنكارها للممارسات التي دأبت السلطة على انتهاجها ضد أبناء الجنوب منذ عام 1994 «والتي كان آخرها قيامها بتوقيف مرتبات عدد من نشطاء وقيادات الحراك السلمي الجنوبي، منهم العميد قاسم عثمان الداعري رئيس جمعية المتقاعدين العسكريين والمدنيين بمديريات ردفان».
وأكدت السكرتارية أن هذا الإجراء من قبل السلطة «يعد تصعيدا خطيرا وأمرا لا ينبغي السكوت عنه»، محذرة من مغبة التمادي في هذا الإجراء «الذي من شأنه تأزيم الأوضاع وزيادة الإحتقانات».
وأعلنت السكرتارية «الرفض القاطع والكلي لعملية الانتخابات بكافة مراحلها»، داعية أبناء الجنوب كافة إلى رفضها وعدم التعامل مع لجان القيد والتسجيل وكذا تصعيد الاحتجاجات السلمية بالاعتصام أمام مراكز الدوائر.
كما أعلنت السكرتارية تضامنها «مع قيادات الجنوب في الداخل والخارج، لما يتعرضون له من حملات مسعورة من قبل السلطة»، مستنكرة في الوقت ذاته الممارسات التي تقوم بها السلطة تجاه الصحفيين والصحف، وفي مقدمتها صحيفة «الأيام» وناشراها.
وأشادت السكرتارية في ختام بيانها بـ «الخطوة التي أقدم عليها الطلاب من أبناء ردفان بتشكيل الهيئة الطلابية للنضال السلمي الجنوبي»، مهيبة بالطلاب في مديريات المحافظة كافة الاقتداء بخطوة الطلاب من أبناء ردفان.
وقالت السكرتارية في بيان أصدرته بهذا الخصوص إن الاجتماع كرس للوقوف أمام مستجدات الأوضاع التي تشهدها الساحة الجنوبية.
وأعربت السكرتارية في بيانها عن إدانتها واستنكارها للممارسات التي دأبت السلطة على انتهاجها ضد أبناء الجنوب منذ عام 1994 «والتي كان آخرها قيامها بتوقيف مرتبات عدد من نشطاء وقيادات الحراك السلمي الجنوبي، منهم العميد قاسم عثمان الداعري رئيس جمعية المتقاعدين العسكريين والمدنيين بمديريات ردفان».
وأكدت السكرتارية أن هذا الإجراء من قبل السلطة «يعد تصعيدا خطيرا وأمرا لا ينبغي السكوت عنه»، محذرة من مغبة التمادي في هذا الإجراء «الذي من شأنه تأزيم الأوضاع وزيادة الإحتقانات».
وأعلنت السكرتارية «الرفض القاطع والكلي لعملية الانتخابات بكافة مراحلها»، داعية أبناء الجنوب كافة إلى رفضها وعدم التعامل مع لجان القيد والتسجيل وكذا تصعيد الاحتجاجات السلمية بالاعتصام أمام مراكز الدوائر.
كما أعلنت السكرتارية تضامنها «مع قيادات الجنوب في الداخل والخارج، لما يتعرضون له من حملات مسعورة من قبل السلطة»، مستنكرة في الوقت ذاته الممارسات التي تقوم بها السلطة تجاه الصحفيين والصحف، وفي مقدمتها صحيفة «الأيام» وناشراها.
وأشادت السكرتارية في ختام بيانها بـ «الخطوة التي أقدم عليها الطلاب من أبناء ردفان بتشكيل الهيئة الطلابية للنضال السلمي الجنوبي»، مهيبة بالطلاب في مديريات المحافظة كافة الاقتداء بخطوة الطلاب من أبناء ردفان.
