وقال التقرير، إن الفتاة شيماء التى تخصصت فى دراسة اللغة الإنجليزية فى جامعة صنعاء، لجأت إلى ماليزيا فى عام 2015، وأسست لاجئة يمنية مدرسة في ماليزيا لاستيعاب أبناء اللاجئين اليمنيين في مختلف المراحل التعليمية ومنذ اندلاع الأزمة اليمنية لجأ إلى ماليزيا ما يقارب الثلاثين ألف لاجئ.
وقالت إن المدرسة أنقذت مستقبل ما يقرب من 300 طفل يتلقى تعليمه داخلها، وأن معظم الموجودين من جاليات عربية مثل سوريا وغيرها، ولكن العدد الأكبر من اليمن، مشيرة إلى أن المدرسة تعطي إقامة داخلية، وتعفي أبناء الجاليات العربية من دفع الرسوم.