> «الأيام» غرفة الأخبار
— خالد الزعتر (@khzaatar) ٢ سبتمبر ٢٠١٩
الفتوى التي صدرت بالأمس من هيئة علماء الإصلاح الإخواني تجاه المجلس الانتقالي الجنوبي وتعتبره " متمردا "، تعيد للأذهان فتوى 1994، مايعني مايقارب الـ25 عاما مابين الفتوى الأولى والثانية تكشف ان العقلية الإخوانية تجاه أهل الجنوب لم تتغير لايزال خطابها هو التكفير وإباحة سفك الدماء ،،
— خالد الزعتر (@khzaatar) ٢ سبتمبر ٢٠١٩
فتوى تكفيرية من هيئة حزب الاصلاح الإخواني تجاه المجلس الانتقالي الجنوبي وتعتبره " متمردا " ، لاتخدم مصلحة #اليمن التي تتطلب توحيد الصف والتركيز على العدو الرئيسي وهو الحوثي ، وإنما تصب هذه الفتوى في صالح تغذية الإنقسام وإستمرار الإقتتال وإجهاض الحوار وبالتالي خدمة الحوثيين ،
— خالد الزعتر (@khzaatar) ٢ سبتمبر ٢٠١٩
مايقوم به حزب الإصلاح الإخواني من إصدار فتاوى تكفيريه تجاه الجنوب الذين لعبوا دوراً في التصدي للإرهاب الحوثي ، بلاشك لاتخدم مصلحة #اليمن بل تصب في مصلحة الحوثي والتنظيمات الإرهابية وهي شرعنة للتنظيمات الإرهابية للقيام بعمليات إرهابية في المناطق الجنوبية ،،
— خالد الزعتر (@khzaatar) ٢ سبتمبر ٢٠١٩
يجب أن يكون هناك رفض وإستنكار من قبل الحكومة اليمنية تجاه الفتوى التكفيرية التي أصدرها حزب الإصلاح الإخواني تجاه الجنوبيين ، والتي لاتخدم مصلحة #اليمن واليمنيين ، بقدر ما تؤدي لزيادة تصدع الجبهة الداخلية وتجهض الجهود الهادفة لتوحيد الجبهة الداخلية في مواجهة الإرهاب الحوثي ،،
— خالد الزعتر (@khzaatar) ٢ سبتمبر ٢٠١٩
تمنيت وجود إستنكار من قبل الحكومة اليمنية تجاه الفتوى التكفيرية التي أصدرها حزب الاصلاح الإخواني في #اليمن تجاه الجنوبيين الذين لاينكر أحد دورهم الفاعل في مواجهة الحوثي وتوابعه القاعده وداعش ، لأن هذا الصمت سيعكس ان هناك إستمرار للسياسات التي تسعى لهضم حق الجنوبيين وإقصاءهم ،،
— خالد الزعتر (@khzaatar) ٣ سبتمبر ٢٠١٩