> أحمد مطر
الحائِطُ رغـمَ توَجُّعِهِ
يتحَمّلُ طَعْـنَ المِسمارْ
والغُصنُ بِرَغمِ طراوَتِهِ
يحمِلُ أعشاشَ الأطيارْ
والقبْرُ برغمِ قباحَتِهِ
يرضى بنمـوِّ الأزهارْ
وأنا مِسماري مِزمارْ
وأنا منفايَ هوَ الدّارْ
وأنَا أزهاري أشعارْ
فلِماذا الحائِطُ يطعَنُني؟
والغُصنُ المُتَخَفّفُ منّي.. يستثقِلُني
ولِماذا جَنّةُ أزهاري
يحمِلُها القبرُ إلى النّارْ
منطقة المرفقات
يتحَمّلُ طَعْـنَ المِسمارْ
والغُصنُ بِرَغمِ طراوَتِهِ
يحمِلُ أعشاشَ الأطيارْ
والقبْرُ برغمِ قباحَتِهِ
يرضى بنمـوِّ الأزهارْ
وأنا مِسماري مِزمارْ
وأنا منفايَ هوَ الدّارْ
وأنَا أزهاري أشعارْ
فلِماذا الحائِطُ يطعَنُني؟
والغُصنُ المُتَخَفّفُ منّي.. يستثقِلُني
ولِماذا جَنّةُ أزهاري
يحمِلُها القبرُ إلى النّارْ
منطقة المرفقات