> لندن "الأيام" أ.ف.ب:
اعتبرت باريس ولندن وبرلين اليوم الاثنين أن الخطة الإيرانية التي تنص على وضع ثلاث سلاسل لأجهزة طرد مركزي في منشأة نطنز لتخصيب اليورانيوم الرئيسية في إيران "مقلقة للغاية".
وقالت الدول الثلاث إن هذه الخطة تنتهك اتفاقية العام 2015 المبرمة بين طهران والدول الغربية التي تحظر عليها استخدام أجهزة طرد مركزي متطورة كهذه.
ورأت هذه الدول التي تعرف رسميا بخطة العمل الشاملة المشتركة، هي حاليا الطريقة المثلى والوحيدة لمراقبة برنامج إيران النووي وفرض قيود عليه.
وكشفت الوكالة الدولية للطاقة الذرية الشهر الماضي أن إيران نشرت أجهزة طرد مركزي متطورة وبدأت تشغيلها في موقع تحت الأرض في نطنز.
وقالت الدول الثلاث إن "إعلان إيران الأخير للوكالة الدولية للطاقة الذرية بأنها تنوي نشر ثلاث سلاسل لأجهزة طرد مركزي إضافية متطورة في موقع نطنز لتخصيب الوقود يخالف خطة العمل الشاملة المشتركة ويثير القلق".
وينص الاتفاق المبرم مع إيران في 2015 فقط على تخصيب اليورانيوم بواسطة أجهزة طرد مركزي أقل تطورا.
ومنذ مايو الماضي اتخذت طهران خطوات لخرق هذا الشرط وشروط أخرى نص عليها الاتفاق ردا على انسحاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب منه في 2018 وفرضه عقوبات جديدة عليها.
وقالت الدول الثلاث إن هذه الخطة تنتهك اتفاقية العام 2015 المبرمة بين طهران والدول الغربية التي تحظر عليها استخدام أجهزة طرد مركزي متطورة كهذه.
ورأت هذه الدول التي تعرف رسميا بخطة العمل الشاملة المشتركة، هي حاليا الطريقة المثلى والوحيدة لمراقبة برنامج إيران النووي وفرض قيود عليه.
وكشفت الوكالة الدولية للطاقة الذرية الشهر الماضي أن إيران نشرت أجهزة طرد مركزي متطورة وبدأت تشغيلها في موقع تحت الأرض في نطنز.
وقالت الدول الثلاث إن "إعلان إيران الأخير للوكالة الدولية للطاقة الذرية بأنها تنوي نشر ثلاث سلاسل لأجهزة طرد مركزي إضافية متطورة في موقع نطنز لتخصيب الوقود يخالف خطة العمل الشاملة المشتركة ويثير القلق".
وينص الاتفاق المبرم مع إيران في 2015 فقط على تخصيب اليورانيوم بواسطة أجهزة طرد مركزي أقل تطورا.
ومنذ مايو الماضي اتخذت طهران خطوات لخرق هذا الشرط وشروط أخرى نص عليها الاتفاق ردا على انسحاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب منه في 2018 وفرضه عقوبات جديدة عليها.