كثير من الناس يعانون الغلاء والتلاعب بأسعار المواد الغذائية والأدوية والمنتجات من تجار الجملة والتجزئة دون رقيب ولا حسيب لهم إلا من رحم ربي.
العلاج والغذاء هو ما نحتاجه باستمرار على مدى الحياة، ومعظم الشعب يعاني الأمراض المزمنة، وقلة الغذاء، ونقص الدخل. المستوصفات والصيدليات ومَحَالّ المواد الغذائية لا تحصى ولا تعد في كل حي وحافة وزغط دون رقابة ولا محاسبة من الدولة والسلطة المحلية على عملية البيع، والغلاء الجنوني يهدد حياة المواطن.
باختصار الفقير يموت! فهل أصبحت المتاجرة وجلب الأموال من ظهر عيش وصحة المواطن؟ كثير من الأسر دخلها محدود، ولا تتناول إلا وجبة واحدة في اليوم، وبعضهم يعلم الله بحالهم، ومرضى لا يستطيعون العلاج أو شراء الجرعات الدوائية.
خافوا الله، ولا تستغلوا احتياجات المواطن الضرورية، أين الإنسانية والرحمة بيننا؟ فـ "من لا يَرحم لا يُرحم".
على الحكومة والجهات المختصة أن توقف هذه الفوضى في البيع والشراء في الأسواق والمَحَالّ التجارية، فقد بلغت القلوب الحناجر.
العلاج والغذاء هو ما نحتاجه باستمرار على مدى الحياة، ومعظم الشعب يعاني الأمراض المزمنة، وقلة الغذاء، ونقص الدخل. المستوصفات والصيدليات ومَحَالّ المواد الغذائية لا تحصى ولا تعد في كل حي وحافة وزغط دون رقابة ولا محاسبة من الدولة والسلطة المحلية على عملية البيع، والغلاء الجنوني يهدد حياة المواطن.
باختصار الفقير يموت! فهل أصبحت المتاجرة وجلب الأموال من ظهر عيش وصحة المواطن؟ كثير من الأسر دخلها محدود، ولا تتناول إلا وجبة واحدة في اليوم، وبعضهم يعلم الله بحالهم، ومرضى لا يستطيعون العلاج أو شراء الجرعات الدوائية.
خافوا الله، ولا تستغلوا احتياجات المواطن الضرورية، أين الإنسانية والرحمة بيننا؟ فـ "من لا يَرحم لا يُرحم".
على الحكومة والجهات المختصة أن توقف هذه الفوضى في البيع والشراء في الأسواق والمَحَالّ التجارية، فقد بلغت القلوب الحناجر.