> عدن «الأيام» خاص
عثر مواطنون في عدن صباح أمس على جثة مدير جهاز الأمن السياسي بمحافظة الحديدة مضرجة بالدماء في حادثة قتل مازالت ظروفها غامضة حتى وقت متأخر مساء أمس الأربعاء.
وقال مصدر أمني لـ "الأيام"، دون توضيح تفاصيل: "إن العميد إبراهيم الحرد مدير الأمن السياسي بمحافظة الحديدة عثر على جثته موثقة بحبال وعليها آثار طلقات نارية في أنحاء جسده وقد رميت في مبنى قيد الإنشاء قرب مدينة الشعب بمديرية البريقة غرب عدن".
وأوضح المصدر أن المعلومات الأولية تشير إلى أن مسلحين مجهولين اختطفوا العقيد الحرد وهو في العقد الخامس من العمر مساء أمس الأول الثلاثاء حينما كان يقترب بسيارته نوع هيولكس من مقر سكنه في مدينة إنماء ثم قاموا بقتله ورميه في أحد المواقع السكنية المستحدثة باتجاه مديرية البريقة. والحرد أحد القيادات الأمنية لمحافظة الحديدة التي تعمل من عدن ونزحت إليها منذ عام 2017، نتيجة الحرب التي تشهدها محافظة الحديدة الواقعة تحت سيطرة الحوثيين.
ولم تعرف بعد ملابسات الجريمة، إلا أن الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية ونائبه بعثا برقيات تعاز ومواساة إلى أسرة الحرد، معتبرين مقتله عملية إرهابية غادرة استهدفته بضواحي محافظة عدن.
وأكد رئيس الجمهورية في برقية تعزيته التي نشرتها وكالة الأنباء الرسمية سبأ أن "العناصر الإرهابية التي ارتكبت هذه الجريمة الإرهابية وغيرها من الجرائم التي تقلق السكينة العامة وتزعزع الأمن والاستقرار لن تفلت من العقاب".
ووجه الرئيس هادي الأجهزة الأمنية والسلطات المحلية في عدن بملاحقة مرتكبي الجريمة وتقديمهم للعدالة لينالوا عقابهم وجزاءهم الرادع.
وقال مصدر أمني لـ "الأيام"، دون توضيح تفاصيل: "إن العميد إبراهيم الحرد مدير الأمن السياسي بمحافظة الحديدة عثر على جثته موثقة بحبال وعليها آثار طلقات نارية في أنحاء جسده وقد رميت في مبنى قيد الإنشاء قرب مدينة الشعب بمديرية البريقة غرب عدن".
وأوضح المصدر أن المعلومات الأولية تشير إلى أن مسلحين مجهولين اختطفوا العقيد الحرد وهو في العقد الخامس من العمر مساء أمس الأول الثلاثاء حينما كان يقترب بسيارته نوع هيولكس من مقر سكنه في مدينة إنماء ثم قاموا بقتله ورميه في أحد المواقع السكنية المستحدثة باتجاه مديرية البريقة. والحرد أحد القيادات الأمنية لمحافظة الحديدة التي تعمل من عدن ونزحت إليها منذ عام 2017، نتيجة الحرب التي تشهدها محافظة الحديدة الواقعة تحت سيطرة الحوثيين.
ولم تعرف بعد ملابسات الجريمة، إلا أن الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية ونائبه بعثا برقيات تعاز ومواساة إلى أسرة الحرد، معتبرين مقتله عملية إرهابية غادرة استهدفته بضواحي محافظة عدن.
وأكد رئيس الجمهورية في برقية تعزيته التي نشرتها وكالة الأنباء الرسمية سبأ أن "العناصر الإرهابية التي ارتكبت هذه الجريمة الإرهابية وغيرها من الجرائم التي تقلق السكينة العامة وتزعزع الأمن والاستقرار لن تفلت من العقاب".
ووجه الرئيس هادي الأجهزة الأمنية والسلطات المحلية في عدن بملاحقة مرتكبي الجريمة وتقديمهم للعدالة لينالوا عقابهم وجزاءهم الرادع.