اليمن في ورطة، فلا هو قادر على استعادة دولة ولا قادر على أن يتحرر من المليشيات، بل يعيش في أكثر من ورطة في آن واحد، منها ورطة الطائفية في الإدارة والسلالية في الحكم، وورطة الانفصال، وعدم رغبة الجنوبيين بالعودة إلى باب اليمن والتشبث بباب المندب، وورطة الفساد وأعداد البطالة العالية وانعدام الخدمات، ولا ننسى ورطة الريال اليمني أمام الأمريكي والسعودي.
في خضم هذه الورطة هناك ثمانية أسباب تجعلنا في أمس الحاجه إلى التحالف العربي لدعم الشرعية، وفي حاجة بعضنا لبعض.
أولاً - إنقاذ الانتصارات التي تم تحقيقها في المناطق المحررة، والبحث عن أخرى.
ثانياً - الحفاظ على اليمن الكبير بأي صورة سواءً كانت مركزية أو فيدرالية أو كونفدرالية.
ثالثاً - منع التغول الإيراني في حدوده الدنيا، أو وأده بالمرة إذا كان ذلك ممكناً.
رابعاً - المساعدة في أمن واستقرار اليمن، وخاصة التطبيب الاقتصادي ما لم يكن تدخلاً جراحياً عاجلاً.
خامساً - تقاسم الأعباء على المدى الإستراتيجي البعيد، فالسعودية الأولى في الاقتصادات العربية تليها الإمارات.
سادساً - الحصول على المزيد من دعم الاتحاد الأوروبي وأمريكا وروسيا والصين فضلاً عن أموال صندوق النقد العربي والبنك الدولي.
سابعاً - المساهمة في رفع معاناة اليمنيين في الداخل والخارج، ولا ننسى استمرار تدفقات حوالات المغتربين وتوجيه استثماراتهم.
ثامناً - التمويل الاستثماري والمشاريع الإستراتيجية والتوأمة والشراكة تمتلك هامش نجاح إستراتيجي مرتفع جداً وقليل المخاطر مقارنة بالأخريات من خارج التحالف العربي.
أكبر ورطة يعيشها اليمن أنه لا يميز ما بين العدو الحقيقي والصديق الصدوق، وطفت أجندة ماكرة إقليمية جل تركيزها على تصفية حسابات بينية إقليمية بقفازات يمنية في أكبر خدعة بالتاريخ اليمني الحديث والمعاصر منذ 11 سنة، وما زلنا نكتوي بنارها حتى اليوم ، وما زالت تمارس نفس الأجندات الماكرة بنفس الآليات وإن تغيرت المسميات.
في خضم هذه الورطة هناك ثمانية أسباب تجعلنا في أمس الحاجه إلى التحالف العربي لدعم الشرعية، وفي حاجة بعضنا لبعض.
أولاً - إنقاذ الانتصارات التي تم تحقيقها في المناطق المحررة، والبحث عن أخرى.
ثانياً - الحفاظ على اليمن الكبير بأي صورة سواءً كانت مركزية أو فيدرالية أو كونفدرالية.
ثالثاً - منع التغول الإيراني في حدوده الدنيا، أو وأده بالمرة إذا كان ذلك ممكناً.
رابعاً - المساعدة في أمن واستقرار اليمن، وخاصة التطبيب الاقتصادي ما لم يكن تدخلاً جراحياً عاجلاً.
خامساً - تقاسم الأعباء على المدى الإستراتيجي البعيد، فالسعودية الأولى في الاقتصادات العربية تليها الإمارات.
سادساً - الحصول على المزيد من دعم الاتحاد الأوروبي وأمريكا وروسيا والصين فضلاً عن أموال صندوق النقد العربي والبنك الدولي.
سابعاً - المساهمة في رفع معاناة اليمنيين في الداخل والخارج، ولا ننسى استمرار تدفقات حوالات المغتربين وتوجيه استثماراتهم.
ثامناً - التمويل الاستثماري والمشاريع الإستراتيجية والتوأمة والشراكة تمتلك هامش نجاح إستراتيجي مرتفع جداً وقليل المخاطر مقارنة بالأخريات من خارج التحالف العربي.
أكبر ورطة يعيشها اليمن أنه لا يميز ما بين العدو الحقيقي والصديق الصدوق، وطفت أجندة ماكرة إقليمية جل تركيزها على تصفية حسابات بينية إقليمية بقفازات يمنية في أكبر خدعة بالتاريخ اليمني الحديث والمعاصر منذ 11 سنة، وما زلنا نكتوي بنارها حتى اليوم ، وما زالت تمارس نفس الأجندات الماكرة بنفس الآليات وإن تغيرت المسميات.