إذا لم تكن قوات المنطقة العسكرية الأولى عدوةً للتحالف، رغم إعلانها بقيادة الحليلي دعم الحوثي ورفضها قتالهم ومساهمتها في تهريب السلاح القادم من إيران للحوثي، فإنها بالنسبة لسكان حضرموت خاصة والجنوب عامة قوة احتلال ساهمت في نشر الفوضى واحتضنت القاعدة؛ لذلك يجب أن تخرج.