عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: أخذ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
بمنكبي فقال: ((كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل _ وكان ابن عمر رضي
الله تعالى عنهما يقول _ إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح، وإذا أصبحت فلا تنتظر
المساء، وخذ من صحتك لمرضك، ومن حياتك لموتك)) رواه البخاري
1 - مس المعلم أعضاء المتعلم عند التعليم للتأنيس والتنبيه.
2 - الابتداء بالنصيحة والإرشاد لمن لم يطلب ذلك.
3 - مخاطبة الواحد وإرادة الجمع، فإن هذا لا يخص ابن عمر، بل يعم جميع الأمة.
4 - الحض على ترك الدنيا والزهد فيها، وألا يأخذ منها الإنسان إلا مقدار الضرورة المعينة على الآخرة.
5 - التحذير من الرذائل، إذ الغريب لقلة معرفته بالناس قليل الحسد والعداوة، والحقد والنفاق، والنزاع وجميع الرذائل التي تنشأ بالاختلاط بالخلائق ولقلة إقامته قليل الدار والبستان والمزرعة، وسائر الأشياء التي تشغل عن الخالق من لم يوفقه الله.
6 - تقصير الأمل، والاستعداد للموت.
7 - المسارعة إلى الأعمال الصالحة قبل أن لا يقدر عليها، ويحول مرض أو موت، أو بعض الآيات التي لا يقبل معها عمل.
يستفاد منه:
2 - الابتداء بالنصيحة والإرشاد لمن لم يطلب ذلك.
3 - مخاطبة الواحد وإرادة الجمع، فإن هذا لا يخص ابن عمر، بل يعم جميع الأمة.
4 - الحض على ترك الدنيا والزهد فيها، وألا يأخذ منها الإنسان إلا مقدار الضرورة المعينة على الآخرة.
5 - التحذير من الرذائل، إذ الغريب لقلة معرفته بالناس قليل الحسد والعداوة، والحقد والنفاق، والنزاع وجميع الرذائل التي تنشأ بالاختلاط بالخلائق ولقلة إقامته قليل الدار والبستان والمزرعة، وسائر الأشياء التي تشغل عن الخالق من لم يوفقه الله.
6 - تقصير الأمل، والاستعداد للموت.
7 - المسارعة إلى الأعمال الصالحة قبل أن لا يقدر عليها، ويحول مرض أو موت، أو بعض الآيات التي لا يقبل معها عمل.