> سيئون «الأيام» خاص:
كشفت الهيئة التنفيذية المساعدة للمجلس الانتقالي الجنوبي لشؤون مديريات وادي وصحراء حضرموت عن استحداثات عسكرية تقوم بها المنطقة العسكرية الأولى.

وحمَّل المجلس الانتقالي بحضرموت قيادة المنطقة الأولى تبعات هذا التصعيد وما قد يقابله من ردود أفعال في مناطق الوادي وحضرموت بشكل عام.
ودعت الهيئة التنفيذية المساعدة في اجتماعها أبناء حضرموت وخاصة أبناء وادي وصحراء حضرموت إلى الالتفاف حول المجلس الانتقالي الجنوبي وقضية شعبنا العادلة والاستعداد للمرحلة القادمة.
وبارك المجتمعون مخرجات الدورة السادسة للجمعية الوطنية التي انعقدت في مدينة المكلا الأسبوع الماضي، بحضور الرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي.
وأعربت الهيئة التنفيذية عن استيائها الشديد من الدور السلبي للسلطات المحلية بوادي حضرموت والجهات الصحية ذات الاختصاص جراء تأخرهم في مكافحة انتشار الحميات مطالبة إياهم بضرورة التعجيل في وضع حلول جذرية للحد من انتشار الحميات وكذا مكافحة الأسباب التي ساهمت في تزايد الإصابة بها، وتحمُّل مسؤوليتها تجاه الحالة الصحية للمواطنين.
وذكرت الهيئة، خلال اجتماع عقدته أمس، أن القوات الشمالية المرابطة في الوادي شرعت ببناء متارس ونشرت العديد من المعدات العسكرية الثقيلة في عدد من النقاط.

خلال اجتماع للهيئة التنفيذية للانتقالي لشؤون مديريات وادي وصحراء حضرموت
وحمَّل المجلس الانتقالي بحضرموت قيادة المنطقة الأولى تبعات هذا التصعيد وما قد يقابله من ردود أفعال في مناطق الوادي وحضرموت بشكل عام.
ودعت الهيئة التنفيذية المساعدة في اجتماعها أبناء حضرموت وخاصة أبناء وادي وصحراء حضرموت إلى الالتفاف حول المجلس الانتقالي الجنوبي وقضية شعبنا العادلة والاستعداد للمرحلة القادمة.
وبارك المجتمعون مخرجات الدورة السادسة للجمعية الوطنية التي انعقدت في مدينة المكلا الأسبوع الماضي، بحضور الرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي.
وأعربت الهيئة التنفيذية عن استيائها الشديد من الدور السلبي للسلطات المحلية بوادي حضرموت والجهات الصحية ذات الاختصاص جراء تأخرهم في مكافحة انتشار الحميات مطالبة إياهم بضرورة التعجيل في وضع حلول جذرية للحد من انتشار الحميات وكذا مكافحة الأسباب التي ساهمت في تزايد الإصابة بها، وتحمُّل مسؤوليتها تجاه الحالة الصحية للمواطنين.