> المكلا «الأيام» خاص:
عقدت الهيئة الإدارية لنقابة أعضاء هيئة التدريس ومساعديهم بجامعة حضرموت، اجتماعًا مع رؤساء اللجان النقابية بالكليات، ورئيس لجنة الرقابة والتفتيش بالنقابة.
وناقش الاجتماع المستجدات بشأن تجاهل رئيس الجامعة ومطالبته بدعوة عاجلة لمجلس الجامعة لاجتماع استثنائي خلال أسبوعين من تاريخ هذا البيان، لمناقشة البيان النقابي ذي الرقم (10)، وما تضمَّنه من قرارات الاجتماع العام الدوري للجمعية العمومية لنقابة أعضاء هيئة التدريس ومساعديهم بجامعة حضرموت، وهو أقل إجراء من رئيس الجامعة لإبداء حسن النية، وتأكيد أنَّ ما حصل من عدم إدراج رسالة النقابة لجدول الأعمال ليس تجاهلًا أو تعمُّدًا.
ومطالبة مجلس الجامعة بمناقشة قرار الجمعية العمومية بشأن مجَّانية التطبيب لأعضاء هيئة التدريس ومساعديهم، وهو قرار مستند على اللوائح والأنظمة، مناقشةً جادَّةً وصريحةً، والخروج بقرارات واضحة وصريحة على قدرٍ من المسؤولية، للوصول إلى الحلول الكفيلة بضمان الوصول لتحقيق التطبيب للأعضاء، خاصَّةً في مثل هذه الظروف الصعبة، والوضع المعيشي الكارثي الذي يعانيه عضو هيئة التدريس بالجامعة براتبه الزهيد الذي أصبح لا يوفِّر الحد الأدنى من متطلبات حياته اليومية، من خلال طرح مجموعة من الآليات والمقترحات الجادة، منها مقترح الهيئة الإدارية المتمثل في التأمين الطبي التشاركي، أو أي مقترحات وآراء من أعضاء مجلس الجامعة، انطلاقًا من مسؤولياتهم الإدارية والنقابية، أسوةً بكثير من المواضيع المهمة التي يتعامل معها مجلس الجامعة تعاملًا سريعًا وجادًّا بصدق وشفافية ومسؤولية إلى جانب زيادات في رواتب المتعاقدين من الأكاديميين والإداريين، وكذلك بدل جلسات جميع مجالس الجامعة، وهي خطوة في الطريق الصحيح، وظاهرة صحية تعكس تحسن وضع الجامعة المالي. وعليه، ومن مطالب سابقة للهيئة الإدارية لقيادة الجامعة بزيادة أجور الساعات الإضافية للأعضاء والمهام الإدارية وأجور الإشراف والمناقشات لطلاب الدراسات العليا، نطالب قيادة الجامعة بتفعيل مطالب الهيئة الإدارية السابقة في اجتماع مجلس الجامعة القادم، وزيادة أجور الساعات الإضافية للأعضاء، والمهام الإدارية، وأجور الإشراف والمناقشات، بنسبة 60 %، وهي زيادة في حدِّها الأدنى، أسوةً بجامعة سيئون، والزيادات الأخيرة في رواتب المتعاقدين من الأكاديميين والإداريين.
وناقش الاجتماع المستجدات بشأن تجاهل رئيس الجامعة ومطالبته بدعوة عاجلة لمجلس الجامعة لاجتماع استثنائي خلال أسبوعين من تاريخ هذا البيان، لمناقشة البيان النقابي ذي الرقم (10)، وما تضمَّنه من قرارات الاجتماع العام الدوري للجمعية العمومية لنقابة أعضاء هيئة التدريس ومساعديهم بجامعة حضرموت، وهو أقل إجراء من رئيس الجامعة لإبداء حسن النية، وتأكيد أنَّ ما حصل من عدم إدراج رسالة النقابة لجدول الأعمال ليس تجاهلًا أو تعمُّدًا.
ومطالبة مجلس الجامعة بمناقشة قرار الجمعية العمومية بشأن مجَّانية التطبيب لأعضاء هيئة التدريس ومساعديهم، وهو قرار مستند على اللوائح والأنظمة، مناقشةً جادَّةً وصريحةً، والخروج بقرارات واضحة وصريحة على قدرٍ من المسؤولية، للوصول إلى الحلول الكفيلة بضمان الوصول لتحقيق التطبيب للأعضاء، خاصَّةً في مثل هذه الظروف الصعبة، والوضع المعيشي الكارثي الذي يعانيه عضو هيئة التدريس بالجامعة براتبه الزهيد الذي أصبح لا يوفِّر الحد الأدنى من متطلبات حياته اليومية، من خلال طرح مجموعة من الآليات والمقترحات الجادة، منها مقترح الهيئة الإدارية المتمثل في التأمين الطبي التشاركي، أو أي مقترحات وآراء من أعضاء مجلس الجامعة، انطلاقًا من مسؤولياتهم الإدارية والنقابية، أسوةً بكثير من المواضيع المهمة التي يتعامل معها مجلس الجامعة تعاملًا سريعًا وجادًّا بصدق وشفافية ومسؤولية إلى جانب زيادات في رواتب المتعاقدين من الأكاديميين والإداريين، وكذلك بدل جلسات جميع مجالس الجامعة، وهي خطوة في الطريق الصحيح، وظاهرة صحية تعكس تحسن وضع الجامعة المالي. وعليه، ومن مطالب سابقة للهيئة الإدارية لقيادة الجامعة بزيادة أجور الساعات الإضافية للأعضاء والمهام الإدارية وأجور الإشراف والمناقشات لطلاب الدراسات العليا، نطالب قيادة الجامعة بتفعيل مطالب الهيئة الإدارية السابقة في اجتماع مجلس الجامعة القادم، وزيادة أجور الساعات الإضافية للأعضاء، والمهام الإدارية، وأجور الإشراف والمناقشات، بنسبة 60 %، وهي زيادة في حدِّها الأدنى، أسوةً بجامعة سيئون، والزيادات الأخيرة في رواتب المتعاقدين من الأكاديميين والإداريين.
