> حديبو «الأيام» خاص:
رياضة الرجل الحديدي تشهد انتشارا متزايدًا وشعبية متنامية بين الشباب في جزيرة أرخبيل سقطرى، حيث تواصل الفرق من الشباب والنشء بمحافظة سقطرى تدريباتها اليومية بإشراف فريق فني متخصص بهدف تطوير مهاراتهم وفتح طريقهم نحو النجاح على المستويات المحلية و الدولية.. وتأتي هذه الجهود ضمن الدعم الكبير الذي تقدمه مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية لقطاع الرياضة في الجزيرة، حيث تسعى المؤسسة إلى تعزيز الوعي الرياضي وتشجيع الشباب على ممارسة الرياضة بمختلف أنواعها، وتوفير البنية التحتية اللازمة لتطوير المواهب ودعمها.
وقد انضم 75 شابًا إلى فرق الرجل الحديدي في سقطرى، حيث يتلقون تدريبات يومية، تهدف إلى رفع مستوى لياقتهم البدنية، وتعزيز مهاراتهم في هذه الرياضة الحديثة .. فيما تشمل فرق الرجل الحديدي في المحافظة فرق الأمل ، الأخوين ، الجامعي ، وأشبال بامبارك، حيث يعمل المدربون على تطوير قدرات المتدربين وتعزيز معرفتهم بأساسيات هذه الرياضة التي تتطلب قوة الإرادة والتحمل.
وقد شهدت الفترة السابقة تحقيق نجاحات كبيرة لفرق الرجل الحديدي في سقطرى حيث تمكنوا من تحقيق نتائج مميزة في المسابقات المحلية والدولية ، وحصدوا المراكز الأولى بفضل جهودهم المستمرة وتفانيهم في التدريب .. وتميّزت رياضة الرجل الحديدي في سقطرى بانتشار واسع في جميع أنحاء الجزيرة ، حيث لاقت اهتمامًا كبيرًا من قبل فئات عمرية متنوعة .. حيث يعود هذا الانتشار الواسع إلى الدعم السخي الذي تقدمه مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للمتدربين حيث تحرص هذه المؤسسة على الحفاظ على الانضباط وتشجيع المتدربين على تنفيذ التمارين اليومية ، وفقًا للخطة التدريبية الموضوعة، وهذا الدعم الشامل يساهم في تعزيز النشاط الرياضي وتطوير مهارات الشباب، مما يسهم في رفع مستوى اللياقة البدنية وتعزيز الروح الرياضية في المجتمع.
وقد انضم 75 شابًا إلى فرق الرجل الحديدي في سقطرى، حيث يتلقون تدريبات يومية، تهدف إلى رفع مستوى لياقتهم البدنية، وتعزيز مهاراتهم في هذه الرياضة الحديثة .. فيما تشمل فرق الرجل الحديدي في المحافظة فرق الأمل ، الأخوين ، الجامعي ، وأشبال بامبارك، حيث يعمل المدربون على تطوير قدرات المتدربين وتعزيز معرفتهم بأساسيات هذه الرياضة التي تتطلب قوة الإرادة والتحمل.
وقد شهدت الفترة السابقة تحقيق نجاحات كبيرة لفرق الرجل الحديدي في سقطرى حيث تمكنوا من تحقيق نتائج مميزة في المسابقات المحلية والدولية ، وحصدوا المراكز الأولى بفضل جهودهم المستمرة وتفانيهم في التدريب .. وتميّزت رياضة الرجل الحديدي في سقطرى بانتشار واسع في جميع أنحاء الجزيرة ، حيث لاقت اهتمامًا كبيرًا من قبل فئات عمرية متنوعة .. حيث يعود هذا الانتشار الواسع إلى الدعم السخي الذي تقدمه مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للمتدربين حيث تحرص هذه المؤسسة على الحفاظ على الانضباط وتشجيع المتدربين على تنفيذ التمارين اليومية ، وفقًا للخطة التدريبية الموضوعة، وهذا الدعم الشامل يساهم في تعزيز النشاط الرياضي وتطوير مهارات الشباب، مما يسهم في رفع مستوى اللياقة البدنية وتعزيز الروح الرياضية في المجتمع.
