> زنجبار «الأيام» خاص:
قال رئيس مجلس الحراك الثوري بمديرية زنجبار، الشيخ محسن بلعيدي، إن يوم السابع من يوليو هو يوم مشؤوم على كل أبناء الجنوب، بعد أن دمرت القوات اليمنية الجنوب وأجهزت على قدراته العسكرية والبنية التحتية الجنوبية برمتها.
وأكد البلعيدي لـ"الأيام" أن "الجنوبيين ذاقوا الأمرين من الاحتلال اليمني الذي نهب الثروات ودمر المنشآت والمرافق الحكومية وأبعد الكوادر العسكرية والمدنية من أعمالها وسرح الإلاف من العمال من أعمالهم وهذا يوم مشؤوم نعتبره يومًا تدميريًا للجنوب".
وأشار إلى أن "البعض يتسابقون لرفع العقوبات على الرئيس السابق علي عبدالله صالح ونجله أحمد وهذا خطأ كبير أن نتسابق لرفع العقوبات على من أذاقنا الويل وسحل وقتل خيرة أبنائنا من كوادر عسكرية وأمنية ومدنية"، مطالبا بضرورة "محاكمة أحمد علي عبدالله صالح وكل حاشيتهم من القتلة والعابثين فمكانهم خلف القضبان وليس رفع العقوبات".
ولفت إلى أن "كل جنوبي شريف يعي ماذا عمل هؤلاء القتلة من الاحتلال اليمني ولن ننسى ما عملوه بنا ولابد من استعادة دولتنا الجنوبية وعاصمها عدن".
وأكد البلعيدي لـ"الأيام" أن "الجنوبيين ذاقوا الأمرين من الاحتلال اليمني الذي نهب الثروات ودمر المنشآت والمرافق الحكومية وأبعد الكوادر العسكرية والمدنية من أعمالها وسرح الإلاف من العمال من أعمالهم وهذا يوم مشؤوم نعتبره يومًا تدميريًا للجنوب".
وأشار إلى أن "البعض يتسابقون لرفع العقوبات على الرئيس السابق علي عبدالله صالح ونجله أحمد وهذا خطأ كبير أن نتسابق لرفع العقوبات على من أذاقنا الويل وسحل وقتل خيرة أبنائنا من كوادر عسكرية وأمنية ومدنية"، مطالبا بضرورة "محاكمة أحمد علي عبدالله صالح وكل حاشيتهم من القتلة والعابثين فمكانهم خلف القضبان وليس رفع العقوبات".
ولفت إلى أن "كل جنوبي شريف يعي ماذا عمل هؤلاء القتلة من الاحتلال اليمني ولن ننسى ما عملوه بنا ولابد من استعادة دولتنا الجنوبية وعاصمها عدن".