سنكتب عن النجاح لكل من عمل وثابر واجتهد وأنجز عمله والمطلوب منه بكل أمانة وصدق ونزاهة وإخلاص وسنسلط على عمله وإنجازاته الأضواء في النشر عبر كل المواقع الإخبارية والصحف والمجلات وعبر كل وسائل الإعلام المرئية والمسموعة وسنتحدث عنهم في كل لقاء وكل مكان وكل نادٍ ومنتدى يسمح لنا بذلك وهذا حق ينبغي علينا ككتاب وصحفيين وإعلاميين وناشطين وكأفراد وجماعات وشخصيات وطنية وسياسية واجتماعية ووجاهات ومثقفين ومهتمين ومتابعين من أبناء محافظة عدن خاصة والجنوب عامة.
والذين يعنيهم هذا النجاح الذي يقوم به أولئك الأشخاص من الكوادر المؤهلة وأصحاب الخبرة والكفاءة الذين هم قدوة حسنة ورموز ونماذج وأمثال حقيقية لكل الناجحين في أعمالهم من أجل التأهيل والبناء والتطوير والنهوض بمرافقهم ومؤسساتهم وهيئاتهم إلى حيث يليق بها وتوصيلها لكل الجهات المختصة والمعنية في تقييم ذلك الأداء والنجاح والمرتبطة بعملية الاستحقاقات وهذا حق وواجب عليهم وفقًا للوائح والأنظمة والقوانين لتحفيزهم وتشجيعهم وتنشيطهم تقديرًا للجهد والبدل والعطاء الذين يقدمونه لما يخدم المصلحة العامة لهم منا أسمى آيات الشكر والتقدير والاحترام ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله.
وبالمقابل لا ولم ولن نسكت أو نصمت أو نتهاون مع الفاشلين والفاسدين والمتنططين كالنسانيس والمتسلقين كالقرود على أكتاف وحساب الأخرين سنلاحقهم ونترصدهم ونتعقبهم ونكشف ونفضح كل أساليبهم وألاعيبهم وعبثهم بمؤسسات ومرافق الدولة من الهيئات والدواوين على مستوى السلطتين المحلية والمركزية.
ولن نتهاون معهم ولن نسمح لهم بمواصلة العبث والتدمير وعندنا الرصد والمعلومات والوثائق الكافية والمصادر من داخل أروقة مكاتبهم وكل ذلك تحت المجهر وما خفي كان أعظم فقد بلغ السيل الزبا ولن نترككم تعبثون وتسرحون وتمرحون على حساب المجتهدين وتأكلون عرق جبين العاملين والموظفين البسطاء وتسطون وتسرقون جهد الأخرين العاملين في الميدان وتتسلقون على إنجازاتهم وتنسبونها لكم زورًا وبهتانًا سنفضحكم ونعريكم في كل مكان وسنسلط الضوء على كل مكامن فسادكم وفشلكم ولن نخشى في ذلك إلا الله وحده وقال تعالى" إنا موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب".
والذين يعنيهم هذا النجاح الذي يقوم به أولئك الأشخاص من الكوادر المؤهلة وأصحاب الخبرة والكفاءة الذين هم قدوة حسنة ورموز ونماذج وأمثال حقيقية لكل الناجحين في أعمالهم من أجل التأهيل والبناء والتطوير والنهوض بمرافقهم ومؤسساتهم وهيئاتهم إلى حيث يليق بها وتوصيلها لكل الجهات المختصة والمعنية في تقييم ذلك الأداء والنجاح والمرتبطة بعملية الاستحقاقات وهذا حق وواجب عليهم وفقًا للوائح والأنظمة والقوانين لتحفيزهم وتشجيعهم وتنشيطهم تقديرًا للجهد والبدل والعطاء الذين يقدمونه لما يخدم المصلحة العامة لهم منا أسمى آيات الشكر والتقدير والاحترام ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله.
وبالمقابل لا ولم ولن نسكت أو نصمت أو نتهاون مع الفاشلين والفاسدين والمتنططين كالنسانيس والمتسلقين كالقرود على أكتاف وحساب الأخرين سنلاحقهم ونترصدهم ونتعقبهم ونكشف ونفضح كل أساليبهم وألاعيبهم وعبثهم بمؤسسات ومرافق الدولة من الهيئات والدواوين على مستوى السلطتين المحلية والمركزية.
ولن نتهاون معهم ولن نسمح لهم بمواصلة العبث والتدمير وعندنا الرصد والمعلومات والوثائق الكافية والمصادر من داخل أروقة مكاتبهم وكل ذلك تحت المجهر وما خفي كان أعظم فقد بلغ السيل الزبا ولن نترككم تعبثون وتسرحون وتمرحون على حساب المجتهدين وتأكلون عرق جبين العاملين والموظفين البسطاء وتسطون وتسرقون جهد الأخرين العاملين في الميدان وتتسلقون على إنجازاتهم وتنسبونها لكم زورًا وبهتانًا سنفضحكم ونعريكم في كل مكان وسنسلط الضوء على كل مكامن فسادكم وفشلكم ولن نخشى في ذلك إلا الله وحده وقال تعالى" إنا موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب".